Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: "لا أزمة إنسانية في غزة".. إسرائيل تنفي منع إدخال مساعدات إلى القطاع عبر مصر

العقيد موشيه تيترو يخاطب وسائل الإعلام عند معبر نيتسانا الحدودي مع مصر
العقيد موشيه تيترو يخاطب وسائل الإعلام عند معبر نيتسانا الحدودي مع مصر Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

يفصل معبر نيتسانا الحدودي بين منطقة العوجة في مصر ونيتسانا في إسرائيل، ويخصص لعبور السلع الغذائية والبضائع. ويقول الجيش الإسرائيلي إن المركبات التي تصل من مصر تخضع للتفتيش وبمجرد الموافقة عليها، يُسمح للمساعدات الإنسانية بالعودة إلى رفح والدخول إلى غزة.

اعلان

وبحسب السلطات الإسرائيلية، فقد دخلت 700 شاحنة إلى قطاع غزة منذ بداية الحرب، بمعدل بضع عشرات كل يوم، ويشرف على هذه العملية وحدة تنسيق الأنشطة الحكومية الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية (كوغات).

وقال رئيس هيئة تنسيق الشؤون المدنية التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية موشيه تيترو، الخميس، أن "الوضع ليس سهلاً ويوجد تحديات في القطاع" لكنه أصر على "عدم وجود أزمة إنسانية في غزة". 

 وشدد على أن إسرائيل "في حالة حرب"، مضيفاً أن حماس "اختارت فتح هذه الحرب" بشن هجوم غير مسبوق في 7 تشرين الأول/أكتوبر.

وتأتي تصريحات تيترو مخالفة لما يُجمع عليه العالم باستثنائه، وخلافاً لما تؤكده المنظمات الدولية وكل ما توثقه الكاميرات من كوارث وجوع وانعدام مياه الشرب، فضلا ًعن المستشفيات التي تلفظ حالياً أنفاسها الأخيرة.

وبحسب العقيد، واصلت إسرائيل تنسيق إيصال إمدادات المساعدات وإجلاء الجرحى إلى مصر، وأضاف أن المرة الوحيدة التي توقفت فيها حركة المرور كانت "عندما أوقفتها حماس".

وبعد ساعات من تعليق تيترو، قالت الولايات المتحدة إن إسرائيل وافقت على لزوم هدنة يومية لبضع ساعات في شمال قطاع غزة للسماح للمدنيين الفلسطينيين بالخروج من المنطقة، مستبعدة في المقابل وقف إطلاق نار.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

وسائل إعلام دولية تنفي اتهامات اسرائيل لمصوريها بأنهم كانوا على علم مسبق بعملية طوفان الأقصى

بعد دخول الحرب في غزة شهرها الثاني.. وليّ العهد السعودي يندّد بالإنتهاكات الإسرائيلية

إسرائيل تعتبر محادثات صفقة الرهائن "الفرصة الأخيرة" قبل الغزو البري لرفح