احتفلت جماهير ليفربول في العاصمة الإسبانية مدريد، وفي لندن كذلك، بتتويج ناديها بلقب بطولة دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على الغريم الإنجليزي، توتنهام، بنتيجة 2 -0. ويأتي إحراز اللقب بعد 14 عاماً من الانتظار، تحديداً منذ تلك الليلة الخرافية التي فاز فيها ليفربول باللقب بعد أن قلب الطاولة على آي سي ميلان الإيطالي، وعاد بعد تأخره بثلاثة أهداف في الشوط الأول. في مباراة الأمس، أسهمت ضربة جزاء يناقش البعض في أحقيتها بتقدم سريع للشياطين الحمر، إذ وضعها صلاح داخل الشباك، ومن ثم قضى البليجي أوريجي على آمال توتنهام بهدف ثانٍ قبل نهاية الوقت بقليل. بكل الأحوال، كلوب نجح بفك النحس الذي يطارده. كل هذا يدعو إلى الاحتفال.
احتفلت جماهير ليفربول في العاصمة الإسبانية مدريد، وفي لندن كذلك، بتتويج ناديها بلقب بطولة دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على الغريم الإنجليزي، توتنهام، بنتيجة 2 -0. ويأتي إحراز اللقب بعد 14 عاماً من الانتظار، تحديداً منذ تلك الليلة الخرافية التي فاز فيها ليفربول باللقب بعد أن قلب الطاولة على آي سي ميلان الإيطالي، وعاد بعد تأخره بثلاثة أهداف في الشوط الأول. في مباراة الأمس، أسهمت ضربة جزاء يناقش البعض في أحقيتها بتقدم سريع للشياطين الحمر، إذ وضعها صلاح داخل الشباك، ومن ثم قضى البليجي أوريجي على آمال توتنهام بهدف ثانٍ قبل نهاية الوقت بقليل. بكل الأحوال، كلوب نجح بفك النحس الذي يطارده. كل هذا يدعو إلى الاحتفال.
