المزيد حول هذا الموضوع
المغرب
إشادة أوروبية "بمساهمة المغرب في حرب أوكرانيا سياسيا وماديا" والرباط تنفي
قال مفوض الاتحاد الأوربي لسياسة الجوار أوليفر فارهيلي في مؤتمر صحافي بالرباط إثر مباحثات مع وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة: "تحدثنا أيضا عن مساهمة المغرب في الحرب الروسية على أوكرانيا. المغرب ساهم ليس فقط سياسيا بل أيضا ماديا".
المغرب
قريبا.. شراكة موسعة بين المغرب والاتحاد الأوروبي ومعهما إسرائيل
قال وزير الخارجية المغربي خلال مؤتمر صحافي: "هناك تعاون ثلاثي إقيليمي سوف نطوّره بين المغرب والمفوضية وإسرائيل (..) في مجالات ذات اهتمام مشترك.. حضّرنا وثيقة سنوقّع عليها قبل نهاية هذا الشهر، لتأكيد هذا البُعد الإقليمي الثلاثي في علاقاتنا".
الغابون
ماكرون في الغابون ورسائل طمأنة: "عهد التدخل الفرنسي في إفريقيا قد ولّى" فهل يلقى آذانا صاغية؟
أوضح ماكرون أمام الجالية الفرنسية في ليبروفيل، أن فرنسا ليست لديها أية رغبة في العودة إلى سياساتها الماضية، المتعلقة بالتدخل في القارة الإفريقية عقب الحقبة الاستعمارية، ودعمها لقادة الدول الأفارقة المتسلطين من اجل حماية مصالحها.
مصر
"لم يرها بشر منذ 4500 عام" ـ اكتشاف مثير لغرفة غامضة في هرم خوفو
اكتشاف يمكن وصفه على الأقل بالمثير: فريق دولي من العلماء نجح الآن في اكتشاف غرفة داخل هرم خوفو في الجيزة بواسطة تقنيات حديثة. الاكتشاف الجديد قد يشكل إمكانية لمتابعة فك أسرار هذا الصرح الأثري وأحد أهم الإنجازات المعمارية في تاريخ الإنسانية.
نيجيريا
فوز بولا تينوبو مرشّح الحزب الحاكم بالانتخابات الرئاسية في نيجيريا
وجرت عملية التصويت السبت في أجواء هادئة عموماً، رغم بعض الحوادث الأمنية والمشاكل اللوجستية. لكنّ التأخير في فرز الأصوات والفشل الكبير في النقل الإلكتروني للنتائج (الأمر الذي يتمّ اختباره للمرة الأولى على المستوى الوطني) غذّيا المخاوف والاتهامات بالاحتيال.
تونس
وسط جدل حول قرارات سعيّد بخصوص المعارضين والمهاجرين.. تونس تدعو البعثات الدبلوماسية لعدم التدخل
يسعى سعيّد إلى تأسيس مشروعه السياسي القائم على نظام رئاسي ووضع حد للنظام البرلماني الذي تم اقراره إثر ثورة 2011 التي أطاحت نظاماً دكتاتورياً ووضعت البلاد على طريق انتقال ديمقراطي فريد في المنطقة فيما أصطلح على تسميته "الربيع العربي".
مصر
"إنتي متحملة شكلك كدة".. بعد تنمر زميلاتها وفاة طالبة مصرية إثر تعرضها لأزمة قلبية
"إنتي مش شايفة شكلك عامل ازاي.. إنتي متحملة نفسك كده؟"، هذه الكلمات التي تضاف إلى لائحة تطول وتطول من الكلمات المسيئة والجارحة التي تعرضت لها طالبة ثانوي مصرية من قبل زميلاتها في المدرسة، كانت كفيلة لسلبها حياتها.