المزيد حول هذا الموضوع
    
                    غزة
            
      
        
      
      
  
غزة: ما ظل فينا حيل.. صرخة فلسطيني لا يجد شربة ماء ولا يعرف لمن يشكو مآسيه ومن يصغي لشكواه ويجديه
منذ بداية التصعيد العسكري في أكتوبر 2023، تعاني غزة من أزمة إنسانية خانقة. في كل زاوية من المخيمات المنتشرة عبر القطاع، تتجسد المعاناة الإنسانية في أبهى صورها، حيث تكافح العائلات الفلسطينية النازحة للحصول على الأساسيات التي تبقيهم على قيد الحياة: الماء والطعام.
                            
                    غزة
            
      
        
      
      
  
غزة حيث يموت الناس عطشا ويبكي الرجال قهرا.. مأساة الفلسطيني اليومية في تأمين شربة ماء أو كسرة خبز
لا يضمن أهالي غزة الحصول على قطرة مياه واحدة، رغم وقوفهم لساعات طويلة في الطوابير المتزاحمة.  في الصور تظهر عيون الأطفال الشاخصة إلى مياه الشرب والطعام كئيبة ومقهورة، فالتقارير الأممية التي أثبتت ضحالة وتلوث الماء في غزة، لم تمنع إسرائيل من تحويل أغنى البلاد بالثروة المائية إلى صحراء قاحلة.
                            
                    غزة
            
      
        
      
      
  
غزة حيث لا غذاء ولا دواء ولا ماء واليونسيف تحذر: 500 ألف شخص يواجهون نقصًا حادًا في المياه النظيفة
يواجه حوالي 500,000 شخص في قطاع غزة صعوبة في الحصول على مياه نظيفة، ما دفع اليونيسف لمناشدة جميع أطراف النزاع التقيد بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي، بما يشمل تلبية الاحتياجات الأساسية للمدنيين وتيسير وصول المساعدات الإنسانية بسرعة وأمان ودون عوائق.
                            
                    غزة
            
      
        
      
      
  
الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر: حاجة ملحة لسدّ الحد الأدنى من الاحتياجات الإنسانية لـ3 ملايين فلسطيني
ناشدت الأمم المتحدة الثلاثاء المجتمع الدولي لجمع 2.8 مليار دولار لتوفير المساعدات الإنسانية التي يحتاجها بشدة ثلاثة ملايين فلسطيني، بما في ذلك إعادة تشغيل المرافق الصحية والصرف الصحي وتوفير المياه.
                            
                    زيمبابوي
            
      
        
      
      
  
في اليوم العالمي للمياه.. 2.2 مليار شخص لا يزالون يفتقرون إلى مياه الشرب الآمنة وفقاً للأمم المتحدة
كشف تقرير جديد للأمم المتحدة نُشر في اليوم العالمي للمياه أن ما يصل إلى 2.2 مليار شخص لا يزالون يفتقرون إلى إمكانية الحصول على مياه آمنة للشرب، بينما يفتقر 3.5 مليار شخص إلى خدمات الصرف الصحي والنظافة الصحية.
                            
                    غزة
            
      
        
      
      
  
شاهد: نقص الموارد الأساسية في حياة سكان غزة لم يترك لهم خياراً سوى العودة إلى أفران الفخار
بعد  مرور 38 يوماً على الحرب، يعود سكان غزة إلى الطرق التقليدية لصنع رغيفهم. فبعد توقف المطحنة الوحيدة في القطاع عن العمل بسبب انقطاع الكهرباء وتوقف أغلب المخابز عن العمل، يصنع الناس أفران الفخار كبديل، ويستخدمون المواد البدائية والحطب، في ظل نقص حاد في المواد الغذائية وتحذيرات أممية من وضع "كارثي".
                         
             
            