المزيد حول هذا الموضوع
    
                    غزة
            
      
        
      
      
  
منذ "طوفان الأقصى".. كم فلسطينيا قُتل برصاص الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية المحتلة؟
بعد عملية طوفان الأقصى، أعلنت اسرائيل عزمها القضاء على حكومة حماس تحت شعار حق الدفاع عن النفس في ظل تأييد غربي أمريكي وأوروبي. وأسفرت الحرب، حتى اليوم في غزة عن مقتل ما لا يقل عن 3785 فلسطينيا، غالبيتهم من الأطفال والنساء. ولكنّ ماذا عن الضفة الغربية حيث لا سيطرة لحركة حماس عليها؟
                            
                    الضفة الغربية
            
      
        
      
      
  
قطاع السياحة في بيت لحم والقدس أول المتضررين مع تصاعد وتيرة الحرب
من الرحلات الجوية والبحرية الملغاة إلى الفنادق الفارغة، تبدو أجواء البلدة القديمة بالقدس هادئة بشكل مخيف، بعد أن كانت تعج بالسياح، فمعظم المتاجر مغلقة والجميع يتفادون الحديث إلى الكاميرا، لأن هذا قد يؤدي إلى اعتقالهم. في ظل تصاعد وتيرة الحرب.
                            
                    أخبار ثقافية
            
      
        
      
      
  
شاهد: نغم الموسيقى بلسم لقلوب أطفال في الضفة الغربية أمام بشاعة الاحتلال والحرب على غزة
يخيم على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة شبح انفجار الوضع باندلاع انتفاضة جديدة، على وقع اجتياح محتمل بدرجة كبيرة من قوات الاحتلال الإسرائيلي لقطاع غزة، في أعقاب شن الفصائل الفلسطينية لعملية "طوفان الأقصى" في السابع من الشهر الحالي.
                            
                    الأعمال التجارية
            
      
        
      
      
  
بسبب الإغلاق وتحديات التنقل بين المدن والحواجز..سكان رام الله يواجهون المزيد من الضغوطات الاقتصادية
شهدت الضفة الغربية والقدس الشرقية الخميس مقتل ستة فلسطينيين، أربعة منهم، بينهم امرأة، قضوا بنيران الجيش الإسرائيلي والاثنان الباقيان هما أب وابنه قتلهما مستوطنون إسرائيليون بالرصاص، بحسب ما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية.
                            
                    الضفة الغربية
            
      
        
      
      
  
غزاويون كانوا يعملون في إسرائيل، والآن هم عالقون في رام الله.. فما مصيرهم؟
اضطر العديد من العمال الذين كانوا يعملون في إسرائيل، قادمين من غزة، أن يتركوا الأراضي الإسرائيلية ويتوجهوا إلى الضفة الغربية، حيث أن إسرائيل لم تسمح لهم بالعودة إلى غزة. والآن هم عالقون في رام الله، ويجلسون على جمر، وقلقون على مصير أسرهم في غزة.