Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: صفارات الإنذار في تل أبيب تحذيرا من خطر سقوط صواريخ حماس تزامنا مع تظاهر أهالي الأطفال الرهائن

أهالي الأطفال الرهائن الإسرائيليين يتظاهرون في يوم الطفل العالمي للمطالبة بالافراج عنهم-20 نوفمبر 2023
أهالي الأطفال الرهائن الإسرائيليين يتظاهرون في يوم الطفل العالمي للمطالبة بالافراج عنهم-20 نوفمبر 2023 Copyright AFP
Copyright AFP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ناشدت عائلات أطفال إسرائيليين تحتجزهم حركة حماس رهائن في غزة، الإثنين المجتمع الدولي المطالبة بالإفراج عنهم في تحرّك احتجاجي أمام مقر منظمة الأمم المتحدة للطفولة "يونيسف" في تل أبيب.

اعلان

وشارك مئات المتظاهرين في التحرّك الاحتجاجي الذي نظّم في اليوم العالمي للطفل، بعد مرور أكثر من ستة أسابيع على هجوم شنّته حماس على جنوب إسرائيل وأسفر عن مقتل نحو 1200 شخص، معظمهم من المدنيين، واحتجاز نحو 240 آخرين رهائن.

وبين الرهائن 35 طفلاً على الأقل، أعمار 18 منهم لا تتخطى عشر سنوات، وفق إحصاء لوكالة فرانس برس.

وبين هؤلاء رضيع ولد في الأسر بحسب زوجة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.

ورفع المتظاهرون الأعلام الإسرائيلية وصور الأطفال والدمى المحشوة، مع جهاز ضوئي عرض أسماءهم ووجوههم وأعمارهم على إحدى واجهات المبنى الذي يضم مقر "يونيسف"، وأطلق المشاركون هتافات طالبوا فيها الأمم المتحدة "بالقيام بعملها".

وقالت هاداس كالديرون وهي أم لولدين يحتجزهما مقاتلون فلسطينيون في غزة منذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر "كيف يعقل أنه في مواجهة هذا الرعب، ابناي إيريز البالغ 12 عاماً وساعر 16 عاماً وكثر من الأطفال (يحتجزون) رهائن بوحشية، والعالم يلزم الصمت؟".

وتابعت "مؤسسات كبرى على غرار يونيسف تلزم الصمت. هل نسيتم دوركم؟"، متسائلة "أين حقوق طفليّ".

ونظّمت التظاهرة قبيل لقاء مرتقب بين عائلات الرهائن وأعضاء في حكومة الحرب الإسرائيلية مع تداول شائعات عن قرب التوصل إلى اتفاق للإفراج عنهم.

والشوارع في تل أبيب ومدن إسرائيلية كثيرة، مليئة باللافتات والملصقات التي تطالب بعودة آمنة للرهائن.

ودوّت صفارات الإنذار تحذيراً من خطر سقوط صواريخ أطلقتها حماس، ما دفع ببعض المشاركين للهروب إلى الملاجئ فيما ارتمى آخرون أرضاً.

ودعا روني آشر وابنتاه راز (أربع سنوات) وأفيف (سنتان) من بين الرهائن، يونيسف إلى إصدار موقف علني بشأن الأطفال الإسرائيليين "على غرار إشارتكم بالتحديد إلى أطفال في الجانب الآخر".

وقال "كلنا نتألم لكل رضيع ولكل طفل. لا نريد أن يتعرّض أي طفل لأذى"، وتساءل "نحن قادرون على قول ذلك، لمَ أنتم غير قادرين؟".

على أثر هجوم حماس غير المسبوق على جنوب إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر، توعّدت إسرائيل بـ"القضاء" على الحركة وهي تشنّ حملة قصف جوّي ومدفعي كثيف تسبّبت بمقتل أكثر من 13300 شخص في قطاع غزّة غالبيّتهم مدنيّون، وفق أرقام لحكومة حماس مساء الاثنين. وبين القتلى أكثر من 5600 طفل.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: مع استمرار الحرب في غزة.. مصنع ينتج الكوفية الفلسطينية التقليدية في مدينة الخليل

برلين تدعو المنظمات الإسلامية في ألمانيا إلى "إدانة" هجوم حماس على إسرائيل

زيلينسكي يقول إن تظاهرات ساحة ميدان عام 2013 شكلت "النصر الأول في حرب اليوم" مع روسيا