قرر الجيش الأميركي فتح جميع الوظائف القتالية أمام النساء، بما فيها الأكثر صعوبة مثل “الوحدات الخاصة“، على شرط أن تُلبين المعايير البدنية المطلوبة
اعلانقرر الجيش الأميركي فتح جميع الوظائف القتالية أمام النساء، بما فيها الأكثر صعوبة مثل “الوحدات الخاصة“، على شرط أن تُلبين المعايير البدنية المطلوبة لمثل هذه المهام.
وزير الدفاع أشتون كارتر منح القوات المسلحة مهلة حتى بداية العام المقبل للتقدم بخطط للمباشرة بتطبيق هذا التغيير. خلال مؤتمر صحافي عقد في مبنى البنتاغون قال كارتر: “لننجح في مهمتنا في الدفاع الوطني، لايجب أن نحرم أنفسنا من نصف مواهب ومهارات البلاد. علينا الاستفادة من كل فرد يلبي معاييرنا.”
القرار الوزاري بتفعيل دور المرأة في الجيش يقطع الطريق على قوات مشاة البحرية المرموقة في الولايات المتحدة التي كانت تحاول استبعاد النساء من بعض الوظائف القتالية على الجبهات.
في الوقت الراهن، تشكل المرأة خمسة عشر في المئة من مجمل الجيش الأميركي.