قد تصبح السويد أول بلد يتخلى عن الأوراق النقدية في المعاملات التجارية، رغم أنها تعتبر أول بلد أوروبي استخدمها في عام 1661. فقد يكون بامكان السويديين
اعلانقد تصبح السويد أول بلد يتخلى عن الأوراق النقدية في المعاملات التجارية، رغم أنها تعتبر أول بلد أوروبي استخدمها في عام 1661.
فقد يكون بامكان السويديين استخدام هو اتفهم أو بطاقات ائتمانهم لدفع ما قاموا بشرائه في المحلات التجارية وغيرها.الخبراء الاقتصاديون يرون أنه وبحلول عام 2030 قد تختفي الأوراق النقدية بالكامل، بحيث لن يكون لها أي دور في السوق السويدية، رغم أنها تعتبر كنزا لكل أمة.
توربيورن ساندكويست من المتحف الملكي للسويد:
“ تعلب الأوراق النقدية دورا مهما في تكوين الهوية الوطنية، هناك فخر عندما تستطيع صرف عملتك بعملة أخرى كالدولار مثلا، اعتقد أن هناك نوعا من القيمة الوطنية والفخر عند امتلاكنا للأوراق النقدية لعملتنا “.
ويرى الكثيرون أن عدم الاعتماد كلية على الأورواق النقدية في المعاملات التجارية قد يساهم في تراجع عدد اقتحامات السرقة التي تتعرض لها المحلات التجارية والبنوك وغيرها.