منظمة الصحة العالمية تؤكد أنّ انتشار داء إيبولا في غرب أفريقيا لم يعد يمثل خطرا على الصحة العامة معلنة نهاية حالة الطوارئ المستمرة منذ قرابة عشرين
منظمة الصحة العالمية تؤكد أنّ انتشار داء إيبولا في غرب أفريقيا لم يعد يمثل خطرا على الصحة العامة معلنة نهاية حالة الطوارئ المستمرة منذ قرابة عشرين شهرا والتي شهدت وفاة حوالي أحد عشر ألفا وثلاثمائة شخص. مارغريت تشان المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية أقرت توصيات لجنة من الخبراء المستقلين وطالبت برفع أي قيود للسفر والتجارة والتي أثرت على غينيا وليبيريا وسيراليون.
“يجب المحافظة على مستوى عال من اليقظة والقدرة على الاستجابة لفيروس إيبولا، الدول تمتلك حاليا القدرة على التعامل سريعا مع ظهور أي حالات طوارئ جديدة للفيروس“، قالت مارغريت تشان المديرة العامة لمنظمة الصحة العالمية.
منظمة الصحة العالمية أكدت أنّ الحالات المتبقية التي تم عزلها في الدول المتأثرة بفيروس إيبولا يمكن احتواؤها والحيلولة دون تفشي المرض مجدداً. المنظمة كانت قد أعلنت حالة الطوارئ شهر أغسطس-آب من عام ألفين وأربعة عشر بعد إصابة الآلاف بالفيروس القاتل في عدة دول إفريقية، ما زاد من المخاوف العالمية.