اعلان
أجري استطلاع للرأي يشمل 3500 شاب عبر 16 دولة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، تبين ان لتأمين الاستقرار في البلدان العربية، أولوية أكبر من تعزيز الديمقراطية. أجاب غالبية المستطلعين، والذين تتراوح أعمارهم بين 18-24 سنة والربع عارض على هذا الرد. (بحسب أسدا بيرسون: وكالة العلاقات العامة الأمريكية). النتيجة تشير كذلك الى تغير في المشاعر بشأن نجاح الربيع العربي، بانخفاض نسبة الشباب الذين يعتبرون الحراك ايجابيا للعالم العربي إلى نسبة36 ٪ بالمقارنة ب 72 ٪ في عام 2012. ولوحظ أن الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) كانت أكبر تحديات التي تواجه منطقة الشرق الأوسط مع الظروف الاقتصادية الصعبة والبطالة التي ينظر إليها على أنها المحرك الرئيسي للنجاح في تجنيد داعش. ويظهر الاستطلاع أيضا أن الشباب يعتقد:
• أن الدين يلعب دورا كبيرا في منطقة الشرق الأوسط والانقسام بين السنة والشيعة هو موجه كبير للاضطرابات في هذه المنطقة
• يجب على زعماء العرب ان يبذلوا جهدا فيما يخص الحرية الشخصية وحقوق الإنسان للمواطنين