قتل أكثر من 23 شخصاً، عدد منهم من الأطفال، وجرح عشرات آخرون، في قصف جوي استهدف ليلة الاثنين مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية.
قتل أكثر من 23 شخصاً، عدد منهم من الأطفال، وجرح عشرات آخرون، في قصف جوي استهدف ليلة الاثنين مدينة إدلب الخاضعة لسيطرة المعارضة السورية.
المرصد السوري لحقوق الإنسان قال إن عشر غارات روسية استهدفت منطقة بالقرب من المستشفى الوطني وعدة نقاط أخرى في وسط المدينة.
كما أشار المرصد إلى مقتل طفلة جراء قصف فصائل من المعارضة لمناطق في بلدتي كفريا والفوعة اللتين يقطنهما مواطنون من الطائفة الشيعية.
موسكو نفت الثلاثاء شن طائراتها ضربات جوية على المدينة. إذ أشار إيجور كوناشينكوف المتحدث باسم وزارة الدفاع الروسية أن الطائرات الروسية لم تنفذ أي “مهام قتالية” في محافظة إدلب.
صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي أظهرت فرق الدفاع المدني تنتشل طفلاً من تحت أنقاض مبنى منهار.
تركيا قالت إن طائرات روسية شنت ضربات جوية الاثنين على مستشفى ومسجد في مدينة إدلب أدت إلى مقتل 60 مدنياً.