ترشيحات جوائز الفيلم الأوروبي

اعلان

النجمة الإيطالية فاليريا بروني تيديسكي، تترشح لجوائزالفيلم الأوروبي في فئة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم “LIKE CRAZY” وفيه تتقمص دور إمرأة هشة، تتلقى علاجا في إحدى المصحات النفسية، حيث تقع في حب أحد المرضى، فتحاول الهرب معه بحثا عن السعادة خارج أسوار المصحة.

الممثلة الدنماركية ترين ديرهولم، ترشحت بدوها لجائزة أفضل ممثلة عن دورها “ذو كوميون“، لمخرجه توماس فينتربرغ، وفيه
تتقمص دور زوجة تحاول إعادة ترتيب حياتها وفقا لفلسفة العيش المشترك.

النجمة الفرنسية إيزابيل هوبير، قد تظفر بدورها بجائزة أفضل ممثلة بعد تالقها في فيلم “هي” وفيه تقمص شخصية سيدة أعمال تتعرض للإغتصاب.
الفيلم رشح ايضا لجائزة أفضل فيلم أوروبي، كما رشح مبدعه الهولندي بول فيرهوفن لجائزة أفضل مخرج.

الممثلتان الإسبانيتان أدريانا أوغارتي وإيما سواريز، رشحتا
مناصفة لجائزة أفضل ممثلة، لآدائهما المميز في فيلم المخرج الشهير بيدرو المودوفار بعنوان “خولييتا” وفيه نتبع قصة أم تحاول كسب ود ابنتها، التي قررت مغادرة المنزل في سن الثامنة عشرة.

الممثلة الألمانية ساندرا هيلير، رشحت لجائزة أفضل ممثلة عن دورها في فيلم “توني إيردمان“، الذي حاز على نصيب الأسد
في ترشيحات جوائز الفيلم الأوروبي لهذا العام، بترشحه لست جوائز كاملة.

الممثل بورغارت كلاوسنر، يترشح من نتاحيته لجائزة أفضل ممثل، لتألقة في فيلم “فريتز باور، بطل ألماني” وفيه يتقمص شخصية المدعي العام الألماني فريتز باور، الذي سعى جاهدا في خمسينيات القرن الماضي، لإعتقال رئيس هيئة العمليات لجهاز الإس.إس النازي.

الممثل السويدي رولف لاسغارد، قد ينال جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم “رجل يدعى أوف” لمخرجه هانس هولم، وفيه نتابع قصة رجل عجوز،غاضب من كل السكان في حيه.

هيو غرانت بيينغ، رشح بدوره لجائزة أفضل ممثل، بعد تألقة في تقمص شخصية الزوج المحب والصبورلمغنية الأوبرا الأمريكية فلورنسا فوستر جينكنز، الذي يتابع بقلق شديد حلمها بأن تصبح فنانة عظيمة، رغم قدراتها الصوتية المحدودة.

الممثل الاسباني خافيير كاميرا، قد ينال بدوره جائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم “ ترومان” وفيه نتابع قصة إنسانية جميلة، حول رجل مصاب بمرض السرطان، يسعى إلى إيجاد صاحب جديد لكلبه “ترومان” قبل وفاته . صديقة توماس يساعده في ذلك ويتقاسم معه لحظات مليئة بالحنين والبكاء.

النجم البريطاني ديف جونز، رشح لجائزة أفضل ممثل عن دوره في فيلم المخرج الشهير كين لوتش بعنوان، “أنا دانيال بليك“، حيث تألق في شخصية نجار، يواجه سلسلة من التعقيدات البيروقراطية في بلده بعد تعرضه لأزمة قلبية وتوقفه عن العمل.

جائزة أفضل فيلم رسوم المتحركة، رشحت لها هذا العام ثلاثة أعمال مميزة، في مقدمتها الفيلم الفرنسي“ma vie de courgette “
وفيه نتابع قصة صبي، يتحول للعيش في ملجأ بعد وفاة والدته.

فيلم الرسوم المتحركة الإسباني “بسيكونوتاس، الأطفال المنسيون“،
هو أيضا أحد الأفلام المرشحة لهذه الجائزة وفيه نتابع قصة مراهقين، يقرران الهرب من جزيرتهما، بعد الكارثة البيئية التي حلت بها.

“السلحفاة الحمراء“، هو ثالث الأفلام المرشحة لجائزة أفضل فيلم رسوم متحركة وهو إنتاج فرنسي وبلجيكي وياباني مشترك.