اعلانمقر القنصلية العامة للجزائر بمدينة ليون كان الخميس قبلة للجالية الجزائرية المقيمة في فرنسا للإدلاء بأصواتهم واختيار ممثليهم في المجلس الشعبي الوطني.
مراكز الإقتراع توزعت على مناطق عدة لتمكين كل المواطنين الجزائريين من المشاركة في هذا الاستحقاق الوطني.
#تشريعيات2017#الجزائر
بعض الصورعن أجواء #الانتخابات للجزائريين المقيمين بـ #فرنساpic.twitter.com/DWfQpOzy3e— الإذاعة الجزائرية (@radioalgerie_ar) 4 mai 2017
مشاركون من أعمار وأجيال مختلفة تدفقوا على مراكز الاقتراع حيث عبّروا عن أصواتهم وعن آمالهم.
هذا الشاب الذي يدلي بصوته في الانتخابات لأول مرة يقول لمراسل يورونيوز:“نرغب في المزيد للشباب، يجب على الجزائر أن تتقدّم بشكل جيد إن شاء الله لأنّها بلد كبير.”
ممثلو الأحزاب السياسية والمرشحين كانوا حاضرين لمتابعة ومراقبة سيرورة الانتخابات التي تخص في هذه المقاطعة الانتخابية حوالي اثنين وستين ألف ناخب.
نسبة مشاركة الجالية المغتربة في الخارج في #تشريعيات2017 الى غاية الساعة العاشرة صباحا pic.twitter.com/EAQfisZYTX
— الإذاعة الجزائرية (@radioalgerie_ar) 4 mai 2017
ولضمان نجاح الموعد وفرت القنصلية العامة الجزائرية في ليون كل الإمكانيات الضرورية لإنجاح الانتخابات التشريعية، وفي هذا الصدد أشار السيد عبد الكريم سراي القنصل العام إلى عصرنة منهجية العمل في مثل هذا الموعد من خلال الإعتماد على مواقع التواصل الإجتماعي والبث المباشر لفعاليات التصويت ضف إلى ذلك استعمال كل الوسائل من هواتف ورسائل قصيرة من أجل تسهيل عملية التصويت للأفراد الجالية.
الانتخابات التشريعية للجالية الجزائرية المقيمة في الخارج انطلقت السبت الماضي، حوالي واحد وستين مركز اقتراع فتحت أبوابها أمام أكثر 955 ألف جزائري لاختيار ثمانية نواب يمثلونهم في المجلس الشعبي الوطني.
#تشريعيات2017#الانتخاب_اختيار#الجزائر
رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة يؤدي واجبه الانتخابي في مدرسة البشير الابراهيمي بالأبيار pic.twitter.com/yGNAcvGvIB— الإذاعة الجزائرية (@radioalgerie_ar) 4 mai 2017
الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة أدلى بصوته صباح الخميس في مركز اقتراع بمدرسة البشير الإبراهيمي في بلدية الأبيار الواقعة في أعالي الجزائر العاصمة أمام حشد من الصحيفيين.