Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اختيار جوليا لوي درايفوس للحصول على جائزة مارك توين للفكاهة

اختيار جوليا لوي درايفوس للحصول على جائزة مارك توين للفكاهة
Copyright 
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

لوس انجليس (رويترز) - قال منظمون إن جوليا لوي درايفوس نجمة المسلسلين الكوميديين (فيب) و(ساينفلد) ستحصل على جائزة مارك توين للفكاهة الأمريكية التي تعد واحدة من أرفع جوائز التكريم في مجال الفن بالولايات المتحدة.

وستتسلم لوي درايفوس (57 عاما)، التي تمر بفترة نقاهة بعد علاجها من سرطان الثدي، الجائزة التي يمنحها مركز جون إف. كنيدي كل عام في فنون الأداء خلال مراسم تقام في واشنطن يوم 21 من أكتوبر تشرين الأول وتُبث تلفزيونيا.

وقالت ديبورا راتر رئيسة مركز كنيدي في بيان يوم الأربعاء "خلال أربعة عقود أضحكتنا بشدة بشخصياتها الجامحة التي لم يكن لها مثيل وموهبتها في الكوميديا الجسدية".

وذاع صيت الممثلة بعد أن جسدت شخصية إلين بينز التي تتسم بالذكاء والعصبية في المسلسل التلفزيوني الكوميدي (ساينفلد) الذي حقق نجاحا كبيرا في التسعينيات.

وقالت لوي درايفوس في بيان "مجرد الانضمام لقائمة المميزين الحاصلين على هذه الجائزة لهو شرف كاف، لكن من منطلق دراستي للتاريخ الأمريكي والأدب، فحقيقة أن السيد توين سيقدم لي الجائزة بنفسه أمر مفرح بشكل خاص".

وكانت لوي درايفوس حققت رقما قياسيا بالفوز ست مرات متتالية بجائزة إيمي لأفضل ممثلة في مسلسل كوميدي عن تجسيدها لشخصية السياسية المتهكمة معدومة الكفاءة سيلينا ماير في مسلسل (فيب) الذي ينتقد السياسة في إطار ساخر وهو من إنتاج شبكة (إتش.بي.أو).

وتوقف إنتاج المسلسل الذي نال الإشادة لحين انتهاء فترة النقاهة التي تمر بها لوي درايفوس بعد علاجها من السرطان.

وحصلت الممثلة على كل جوائز التكريم المرموقة للأعمال التلفزيونية الأمريكية تقريبا، بما في ذلك تسع من جوائز نقابة ممثلي الشاشة، وهو رقم قياسي، وجائزة جولدن جلوب وجائزة بيبودي.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

اجتياج مرتقب لرفح.. أكسيوس تكشف عن لقاء في القاهرة مع رئيس أركان الجيش الإسرائيلي والشاباك

خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رفح أشد مما لاقاه في سائر القطاع

هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجيا رفضا لقمع الأصوات المعارضة لإسرائيل