عاد الأطفال في اليابان إلى المدارس وسط إجراءات صحية صارمة حيث اختارت المدارس واقيات وجه للتلاميذ بدل الأقنعة لتسهيل عملية التنفس خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة. ولم تسجل مدينة نيكو إصابات بفيروس كورونا، لكن هذا لا يزيل خطر الانتشار المستقبلي للوباء، لذا قام المسؤولون بإعداد الأقسام والساحات من خلال تحديد مسافات التباعد الاجتماعي وتطهير الأماكن وتنظيم المطعم المدرسي خلال تناول التلاميذ لوجبات الغداء. وأرسلت المدارس اليابانية إلى الآباء وثيقة فحص صحية لكل تلميذ عليها مجموعة من الأسئلة مثل " كيف تشعر؟ "،" هل أكلت جيداً؟ "،" ما هي درجة حرارتك؟". وإذا نسي الطفل قياس درجة حرارته، يقوم فريق في المدرسة بذلك من خلال استخدام مقياس حرارة لا يتطلب الاتصال الجسدي. وألغت عدة مدارس في اليابان حصص الموسيقى والغناء لتجنب انتقال الرذاذ بين الأطفال خلال الغناء.
عاد الأطفال في اليابان إلى المدارس وسط إجراءات صحية صارمة حيث اختارت المدارس واقيات وجه للتلاميذ بدل الأقنعة لتسهيل عملية التنفس خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة. ولم تسجل مدينة نيكو إصابات بفيروس كورونا، لكن هذا لا يزيل خطر الانتشار المستقبلي للوباء، لذا قام المسؤولون بإعداد الأقسام والساحات من خلال تحديد مسافات التباعد الاجتماعي وتطهير الأماكن وتنظيم المطعم المدرسي خلال تناول التلاميذ لوجبات الغداء. وأرسلت المدارس اليابانية إلى الآباء وثيقة فحص صحية لكل تلميذ عليها مجموعة من الأسئلة مثل " كيف تشعر؟ "،" هل أكلت جيداً؟ "،" ما هي درجة حرارتك؟". وإذا نسي الطفل قياس درجة حرارته، يقوم فريق في المدرسة بذلك من خلال استخدام مقياس حرارة لا يتطلب الاتصال الجسدي. وألغت عدة مدارس في اليابان حصص الموسيقى والغناء لتجنب انتقال الرذاذ بين الأطفال خلال الغناء.
