بقلم: Euronews
نشرت في
شارك
محادثة
جمع منتدى الدوحة 2025 قادة العالم لمواجهة تصاعد موجة التوترات العالمية، وتعميق العلاقات بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي، ودعم المرحلة الانتقالية في سوريا. ومع التركيز على دور قطر في الوساطة الدولية، شدد المنتدى على أهمية ترجمة الحوار إلى نتائج حقيقية ملموسة.
استقبل منتدى الدوحة 2025 القادة والدبلوماسيين والخبراء من مختلف أنحاء العالم في هذه الفترة الحساسة التي تسودها الصراعات والانقسامات الجيوسياسية. وبمشاركة وفد قوي من الاتحاد الأوروبي، ركزت المناقشات على تعزيز التعاون بين الاتحاد الأوروبي ومجلس التعاون الخليجي، وجهود الوساطة، وتحقيق الاستقرار طويل الأمد. وقد ظهر رئيس سوريا الجديد بعد عام واحد من سقوط نظام بشار الأسد، وهو ما يؤكد على دور المنتدى في تشكيل المراحل الانتقالية الإقليمية. ومن بناء السلام إلى المناقشات السياسية، ركز موضوع هذا العام، ترسيخالعدالة، على تحويل الأفكار إلى واقع ملموس.
شارك
محادثة