“ أليس في بلاد العجائب” كان موضوع فعاليات منافسة “الرسم على الجسد “ التي اقيمت ضمن معرض أوليمبيا للجمال في لندن. العديد من المختصين في المجال
اعلان“ أليس في بلاد العجائب” كان موضوع فعاليات منافسة “الرسم على الجسد “ التي اقيمت ضمن معرض أوليمبيا للجمال في لندن.
العديد من المختصين في المجال شاركوا في هذه الفعاليات برسوم خيالية وأخرى جذابة.
رسامة على الجسد تقول:
“ لقد قررت البدء من حيث بدأت قصة أليس، عندما بدأت تبحث عن العجائب لتسقط بعدها في الحفرة، بطريقة أن موضوع الرسم هنا يتمركز في السقوط وكل ما تعلق بالمطبات التي تتوالى بعد ذلك في الفيلم حتى المفتاح الذي يعتبر رئيسيا لأنها بحثت عنه، ما جعلها تخرج من القفل “.
الرسامون على الجسد عمدوا إلى استخدام الألوان للإبداع في مختلف رسوماتهم على جسد الإنسان. الاعتماد على الخيال كان جزءا لا يتجزأ من مختلف الرسومات.
رسامة على الجسد:
فور سماعي بعيد ميلاد كتاب لويس كارول، قلت بأنه سيتم الإعتماد على قصة أليس في بلاد العجائب، لأن الرسومات المتواجدة في الكتاب فريدة من نوعها، الرسامون يستطيعون رسمها والتحكم في تقنياتها. البعض اهتم بأليس أما البعض الآخر فاهتم بالملكة لأنها قوية. لدينا ملكة بيضاء و لدينا بالطبع شخصيات مميزة “.
الرسم على الجسد يخضع لقواعد دقيقة كما تستخدم في الرسم مواد غير سامة ولا تعرض جسد الإنسان للحساسية.