بالرغم من إلغاء مظاهر احتفالات عيد الميلاد في القدس والضفة الغربية، تجوّل سانتا الفلسطيني الاثنين في أنحاء مدينة القدس، لينشر قليلا من الفرحة بين الأطفال. لكن أجواء العيد تكدّرُها مشاهدُ الدمار والدماء التي لا تزال تسيل في غزة. وعليه فإن شجرة الميلاد في ساحة المهد وللمرة الأولى لن تُزيّن هذه السنة تضامنا مع سكان القطاع المحاصر.
بالرغم من إلغاء مظاهر احتفالات عيد الميلاد في القدس والضفة الغربية، تجوّل سانتا الفلسطيني الاثنين في أنحاء مدينة القدس، لينشر قليلا من الفرحة بين الأطفال. لكن أجواء العيد تكدّرُها مشاهدُ الدمار والدماء التي لا تزال تسيل في غزة. وعليه فإن شجرة الميلاد في ساحة المهد وللمرة الأولى لن تُزيّن هذه السنة تضامنا مع سكان القطاع المحاصر.
اعلاناعلان
اعلاناعلان
