وتُقام فعاليات متنوعة في جميع أنحاء البلاد، أبرزها في قاعة النصب التذكاري لضحايا المذبحة بمدينة نانجينغ. يتم خلالها تنظيم معارض تاريخية تعرض وثائق وأدلة جديدة حول المجزرة، بالإضافة إلى إلقاء خطابات تسلط الضوء على أهمية الحفاظ على السلام ورفض محاولات إنكار هذا الفصل المأساوي من التاريخ.
كما تشارك في هذه الفعاليات فئات مختلفة من المجتمع، من طلاب المدارس إلى الشخصيات السياسية. وتُعتبر هذه المناسبة فرصة للتأكيد على ضرورة تعزيز العلاقات الدولية والتعلم من دروس الماضي لضمان مستقبل خالٍ من الحروب والمآسي.
