في ميناء الدوحة القديم، تجري الحياة من الماضي لتحط في الحاضر. الميناء الذي كان بمثابة شريان حياة للتجار وغواصّي اللؤلؤ، أصبح الآن محطًا للعلامات التجارية البحرية الفاخرة. فكيف لميناء الدوحة القديم أن يشق مسارًا نحو الحداثة دون أن يقطع صلته مع تاريخه؟