شارلين ويتستوك أميرة موناكو المقبلة

شارلين ويتستوك أميرة موناكو المقبلة
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

شارلين ويتستوك أميرة موناكو المقبلة، شقراء فارعة الطول أنيقة وفوق ذلك باسمة الثغر أي نموذج لامرأة قل تواجده هذه الأيام.

كان الأمير ألبرت أمير موناكو على موعد مع أميرة أحلامه عام ألفين في أحب الأوساط إلى نفسه أي الوسط الرياضي، فالعروس البالغة من العمر ثلاثة وثلاثين عاما رياضية من الطراز الأول صقلها عالم السباحة الذي أهداها ثلاث ميداليات ذهبية في بطولة العالم عام ألفين.

تتحدث الأميرة عن عملها في تقديم المساعدة للمحتاجين قائلة:

“بغض النظر عمن أنا أو ماذا سأكون أو عن تطلعاتي وطموحاتي، فأنا أعتقد أنه من مسؤوليتنا المشتركة أن أن نعتني ببعضنا البعض وأن نمنح كل ما نستطيع لهؤلاء الذين في حاجة لعطفنا أيا كان مجالهم سواء في عالم الرياضة أو عالم المساعدات الإنسانية أنا أظن فعلا أنها مسؤولية”. التزامها من عدة سنوات بالعمل في منظمات الإغاثة الإنسانية ومثابرتها عليه سيضيف بلا شك جاذبية وبريقا لإمارة موناكو.

ومن جديد تهب رياح غريس كيلي على تلك الإمارة الصغيرة التي تقع على شواطئ الريفيرا الفرنسية، فالجميع يحاول أن أوجه شبه بين الأميرة المستقبلية وبينها، ورغم صعوبة الأمر فالمؤكد أن أسلوب شارلين قد انطبعت عليه بعضا من بصمات ممثلة هوليوود الشهيرة.

رئيسة تحرير مجلة وجهة نظر تقول:

“من المؤكد أنها تطلعت في كل صور غريس، وربما دون علم ألبرت فهناك شيء مثير خلف كل هذه الأناقة التي تبدو عليها ولكنها تمتلك نقاط قوة لم تتوافر لغريس”

وفي التاسع عشر من نوفمبر الماضي وهي مرتدية أبهى حللها وكنجم نزل على الأرض وضعت شارلين لأول مرة قدميها في كاتدرائية موناكو أثناء الاحتفال بعيدها القومي. لم تكن لتجروء على فعل ذلك قبل الإعلان عن زواجها بالأمير ألبرت لأن البروتوكول لم يكن ليسمح لها.

لكنها بمجرد إعلان نية الأمير الزواج منها بدأت في مباشرة وظيفتها كأميرة ورافقت أميرها في زيارته الرسمية لإيرلندا في شهر أبريل الماضي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

زواج أمير موناكو ألبير الثاني و شارلان ويتستوك يكلل قصة حب دامت عشر سنوات

حوار حصري مع الأميرة كاميلا بوربون الصقيليتين الصديقة المقربة من أمير موناكو ألبير الثاني

أشهر سيدات موناكو