Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

التعليم والمنافسات الرياضية

التعليم والمنافسات الرياضية
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
اعلان

المركز التعليمية تشجع الشباب الذين يريدون مزاولة مهنة رياضية على الحصول، في الوقت ذاته ، على شهادة جامعية . لكن كيف يمكن التوفيق بين المنافسة الرياضية و الدراسة ؟ هل بالإمكان العمل بتميز في كلا الاتجاهين ؟

روسيا: الإنضباط والتدريب

النادي الرياضي المركزي للجيش في موسكو هو احد مراكز التدريب الرياضي المرموقة في روسيا. مستوى الانضباط والتدريب والتعليم الدراسي في غاية الصرامة . المتميزون فقط يقبلون فيه.. سبعون طالب تم إختيارهم من كافة إنحاء روسيا. انهم يتعلمون الإنضباط كاشخاص ملتزمين لأن الإنضباط يساعد على تحقيق نتائج كبيرة . هناك اربعون رياضة في هذا النادي الرياضي .خلال العهد السوفيتي، خرج حوالي 500 بطلا اولمبياً.

الولايات المتحدة الأمريكية: رياضيون جامعيون

بعض الجامعات الأمريكية تقدم فرصة للأبطال للحصول على شهادة ولإمتهان الرياضة.. من بين 1400 مؤسسة امريكية، جامعة سان-لوي حصلت على المرتبة 101 في استفتاء للراي لمجلة امريكية تهتم بالنتائج الرياضية، هذا يسهم في تمويل الجامعة وفي الحصول على سمعة جيدة .

على عكس المدارس المهنية ، الرياضيون الجامعيون لا يحصلون على رواتب، بل على منح من المدارس التي يقبلون فيها.

المجر: التوازن بيت الدراسة والرياضة

في بودابست، الصبي لوفونت ، في العاشرة من العمر، يذهب ثلاث او اربع مرات في الإسبوع الى حوض السباحة. انه يمارس الرياضة ويدرس في آن واحد. والده يعترف بان الجدول الزمني مزدحم.

اما السباح المعروف لازلو تشيه فانه سباح موهوب و طالب حريص. خلال طفولته، امضى الكثير من الوقت في السباحة، خلال دراسته الثانوية، كان يتدرب خمس ساعات في اليوم. الآن، انه يحاول مواكبة التدريب والدراسة الجامعية. انه نظام شخصي يقول والده: “ لم يسبق لنا وان قلنا: على لازلو أن يكون الأول على الصف. كان عليه ان يحقق التوازن بين الدراسة والسباحة.”

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

معلّقًا على صورة "الزعماء الثلاثة".. ترامب يعترف: خسرنا الهند وروسيا لصالح الصين

خلال استقباله رئيس كوريا الجنوبية.. ترامب يعلن رغبته في لقاء كيم جونغ أون "في الوقت المناسب"

هل تراجع ترامب "مؤقتًا" عن دوره في المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا؟