هذا هو أول فيلم سينمائي قام الأخوان لوميار بعرضه، و كان لهم الفضل في ميلاد السينما عام 1895 في مدينة ليون الفرنسية. و إحياءاً للذكرى 120، يعتزم
هذا هو أول فيلم سينمائي قام الأخوان لوميار بعرضه، و كان لهم الفضل في ميلاد السينما عام 1895 في مدينة ليون الفرنسية.
و إحياءاً للذكرى 120، يعتزم معهد لوميار إعادة ترميم أكثر من 200 فيلم للأخوين لوميارمن أصل 1500 فيلم.
لويس لوميار و أخوه أوغست لعبا دوراً أساسياً في انتشار ثقافة السينما ، لتصبح صناعة قائمة بذاتها.
مانويل دي أولفييرا أكبر مخرج في العالم يقول:
“السينما هي مرآة الحياة، بل إنها هي المرآة الوحيدة للحياة. و معنى هذا أنها ذاكرة الحياة.”
الشاشة الكبيرة تطورت بسرعة مذهلة في القرن العشرين ، و أضحى الفن السابع من الفنون الراقية التي اكتسحت الساحة العالمية ، و استطاع هذا الفن دون غيره أن يكون أداةً لحفظ الثقافة الانسانية في كل أبعادها ، و أصبحت الصناعة السينمائية تشكل سلاحاً عصرياً لنشر ثقافة بلد ما.
الولايات المتحدة تأتي في مقدمة الدول المنتجة للأفلام بالمقاييس الفنية العالية، و استطاعت ان تفرض هيمنتها لعقود إلى يومنا هذا في جميع أنواع الأفلام ، سيما المنتجة في هوليوود، و هي تدر أموالاً هائلة على الولايات المتحدة.
و هناك أفلام تركت بصمتها على مدى أجيال في كل أرجاء المعمورة.
L’Arroseur Arrosé (The Sprinkler Sprinkled)La Voltige (Vaulting a horse)La Pêche aux poissons rouges (Goldfish fishing)