بعد فوزالمعتدلين وأنصار الرئيس الإيراني الإصلاحي،حسن روحاني،بجميع المقاعد في طهران،جاءت النتائج خارج العاصمة متفاوتة. النتائج أظهرت تغييرا في صفوف
بعد فوزالمعتدلين وأنصار الرئيس الإيراني الإصلاحي،حسن روحاني،بجميع المقاعد في طهران،جاءت النتائج خارج العاصمة متفاوتة.
النتائج أظهرت تغييرا في صفوف الناخبين إذ تحولوا من التصويت لصالح المرشحين المتشددين إلى المرشحين المعتدلين،الأمر الذي يشير إلى بداية عهد جديد
يخبرنا إلياس حضرتي،عضو البرلمان :
على الرغم من إستبعاد العديد من الإصلاحيين،إلا أنهم أظهروا نوعاً من التكييف مع الوضع وتقبل الهزيمة. المواطنون يحلمون في ثنايا صدورهم ذكريات طيبة لحركة الإصلاحيين ولخاتمي وبالتالي فهم يثقون في الإصلاحيين بشكل عام
بعد فوز المعتدلين ب 95مقعداً بالمجلس تأتي الجولة الثانية للانتخابات في شهر أبريل المقبل
يخبرنا مراسل يورونيوزبإيران،جواد منتصري:
يمكننا القول بأن نتيجة هذه الانتخابات تعتبرإنتصاراً مؤكداً للمعتدلين والاصلاحيين. البرلمان يستطيع اليوم دعم روحاني وإجراء الاصلاحات الاقتصادية ،السياسية وتوسيع دائرة العلاقات مع دول الغرب لجذب الاستثمارات الاقتصادية إلى إيران