بعد رحلة من الكفاح لأجل البقاء على قيد الحياة، تنفس الأطفال السوريون الصعداء إلى حد ما على شواطئ اليونان، حيث بدأت الدروس الترفيهية للسباحة في جزيرة ليسبوس…
بعد رحلة من الكفاح لأجل البقاء على قيد الحياة، تنفس الأطفال السوريون الصعداء إلى حد ما على شواطئ اليونان، حيث بدأت الدروس الترفيهية للسباحة في جزيرة ليسبوس اليونانية.
ليا ستافروبولو، من الحرس اليوناني تعلق على خوف الأطفال اللاجئين من مياه البحار بعد ما شاهدوا الموت بأعينهم الصغيرة وتقول:” يجب على أمهاتهم إجبارهم، نحن هنا لكي يتخطوا الحواجز بينهم وبين المياه وليعتادوا عليها، نعمل على تعليم السباحة لكل الأطفال اللاجئين”.
اليونان التي استقبلت سبعة وأربعين ألف لاجئ، ثلثهم من الأطفال تحاول الترفيه عنهم وتقول فاطمة حريري طالبة لجوء سورية:” أنا سعيدة لوجودي في اليونان الحمد لله، أبكي في بعض الأحيان ولكن الحمد لله على كل حال، عندما آتي على ضفاف البحر أتذكر ما حدث وأبكي”.
أقامت اليونان على عجل عشرات المخيمات لايواء اللاجئين الذين علقوا في القارة بعد اغلاق الحدود الاوروبية، لكن عليها ان تجد الآن حلولا افضل اذ ان كثيرين يمكن أن يبقوا على أراضيها لفترة طويلة.
#اليونان تقبل جميع أطفال اللاجئين في مدارسهاhttps://t.co/2cReIgosVJpic.twitter.com/hsqlX1kZpE
— 24.ae (@20fourMedia) 27 juillet 2016
رسم
DrBassemYoussef</a> ابتسامه على وجوه أطفال لاجئين في <a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%A7%D9%86?src=hash">#لبنان</a>. <a href="https://t.co/AtoWGa6eBv">https://t.co/AtoWGa6eBv</a><a href="https://twitter.com/hashtag/%D9%85%D8%B9_%D8%A7%D9%84%D9%84%D8%A7%D8%AC%D8%A6%D9%8A%D9%86?src=hash">#مع_اللاجئين</a> <a href="https://t.co/xbOOoYsPAN">pic.twitter.com/xbOOoYsPAN</a></p>— Omer Elnaiem (
OmerElnaiem) 5 août 2016