نشرة الأخبار الأسبوعية من 20 حتى 26 نوفمبر/2017

نشرة الأخبار الأسبوعية من 20 حتى 26 نوفمبر/2017
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
اعلان

في هذه الإحاطة الإخبارية الاسبوعية، نحدثكم عن أهم الأخبار التي وسمت الأسبوع الحالي،سياسيا و اقتصاديا و حتى اجتماعيا.

ميركل تقول إنها تفضل انتخابات جديدة على حكومة أقلية

قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم الاثنين إنها تفضل إجراء انتخابات جديدة على قيادة حكومة أقلية وذلك بعد فشل مفاوضات لتشكيل ائتلاف ثلاثي.وقالت ميركل في مقابلة مع محطة “إيه.إر.دي” التلفزيونية تُبث مساء الاثنين “أرى أن إجراء انتخابات جديدة سيكون الطريق الأفضل” موضحة أن خططها لم تكن تشمل تولي المستشارية في حكومة أقلية.

ميركل تقول لا سبب يدعو للاستقالة وتلمح إلى استعدادها لانتخابات جديدة

قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل يوم الاثنين إنها لا ترى سببا يدعو للاستقالة بعد انهيار محادثات تشكيل حكومة ائتلافية من ثلاثة أحزاب مضيفة أن تكتلها المحافظ بإمكانه خوض أي انتخابات جديدة بشكل أكثر اتحادا من ذي قبل.وقالت ميركل لقناة (زد.دي.إف) الألمانية إنها مستعدة للخدمة كمستشارة لأربع سنوات أخرى وعبرت عن شعورها بضرورة توجيه رسالة عن الاستقرار للبلد ولأوروبا والعالم.وردا على سؤال بشأن إمكانية تشكيل “ائتلاف موسع” آخر مع الحزب الديمقراطي الاشتراكي قالت ميركل إنها بانتظار رد الحزب بعد المحادثات مع فرانك فالتر شتاينماير يوم الأربعاء. لكنها قالت إن أي مطالبة لها بالتنحي لن تكون سبيلا جيدا لبدء ائتلاف جديد.وعبرت عن خيبة أملها إزاء قرار الحزب الديمقراطي الحر المؤيد للأعمال بالانسحاب من محادثات تشكيل الائتلاف لكنها لا تتوقع أن يعدل الحزب عن قراره.

ولاية ميركل الرابعة تواجه تحديا بعد انهيار محادثات تشكيل الحكومة
قالت المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم الاثنين إنها ستجتمع مع الرئيس الألماني لإبلاغه بأنها فشلت في تشكيل حكومة ائتلافية مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر المؤيد لقطاع الأعمال.
الحزب الديمقراطي الاشتراكي يواجه ضغوطا لتشكيل ائتلاف موسع في ألمانيا
هذا وتزايدت الضغوط على زعيم الحزب الديمقراطي الاشتراكي في ألمانيا يوم الخميس ليتخلى عن معارضته لتشكيل “ائتلاف موسع” جديد مع المحافظين بقيادة المستشارة أنجيلا ميركل، بينما يجادل ساسة بارزون بأنه يجب على الحزب أن يدعم الاستقرار في البلاد.وتواجه ميركل أكبر أزمة سياسية في حياتها العملية منذ انهارت مساعي تشكيل ائتلاف ثلاثي مع الديمقراطيين الأحرار والخضر في مطلع هذا الأسبوع. وأثار ذلك قلقا في أنحاء أوروبا من أن يطول أمد الفراغ السياسي في الدولة صاحبة أكبر اقتصاد في القارة.وشارك الحزب الديمقراطي الاشتراكي في ائتلاف حاكم مع ميركل منذ عام 2013 لكن زعيمه مارتن شولتز قال إن على الحزب الامتثال لرغبة الناخبين والبقاء في المعارضة بعد أن حقق أسوأ نتيجة في حقبة ما بعد الحرب في الانتخابات التي جرت في 24 سبتمبر أيلول.وتتزايد الضغوط على الحزب لإعادة النظر في قراره، إما بالموافقة على دعم حكومة أقلية يقودها المحافظون بعدم التصويت ضدها في البرلمان أو الدخول مجددا في ائتلاف.وفي كلا الحالتين فإن شولتز قد لا يتمكن من الاحتفاظ بموقعه كزعيم للحزب. وإذا كان تغيير القيادة أمرا مطلوبا للحزب لتغيير مساره والتعاون مع المحافظين فلن يحدث هذا قبل مؤتمر للحزب سيعقد من السابع إلى التاسع من ديسمبر كانون الأول.وعقد شولتز بعد ظهر الخميس اجتماعا مطولا مع الرئيس الألماني فرانك فالتر شتاينماير، وهو نائب برلماني سابق عن الحزب الديمقراطي الاشتراكي ووزير سابق للخارجية، قبل أن يتوجه إلى مقر الحزب لإجراء مشاورات. ويحاول شتاينماير المساعدة في تشكيل حكومة ائتلافية وتفادي انتخابات جديدة.

أنغيلا ميركل،في مأزق صعب للغاية، حسب محللين،فهي لم تواجه مشكلة عويصة كهذه،منذ توليها منصب مستشارة.وأن أيامها في السلطة أصبحت معدودة حسب مراقبين أيضا.
لكنني لاأعتقد بذلك،فهي لا تزال لديها خيارات ثانية،وعليها أن تجيد حياكة اللعبة السياسية التي هي بصدد مجابهتها.

هولندا تستضيف المقر الرئيسي لوكالة الأدوية الأوروبية

قررت وكالة الأدوية الأوروبية مغادرة لندن بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي في آذار مارس من العام 2019 . وقالت انها سوف تنقل مقرها إلى هولندا.هذا وقرر مجلس الشؤون العامة الأوروبي، بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، نقل 900 موظف من وكالة الأدوية الأوروبية من لندن إلى أمستردام.
وكالة الأدوية الأوروبية هي وكالة تابعة للاتحاد الأوروبي والمسؤولة عن تقييم المنتجات الطبية والصيدلانية. كان تسمى بين عامي 1995 و2004 باسم الوكالة الأوربية لتقييم المنتجات الطبية. وهي من تحدد نوعية الأدوية التي يُسمح تداولها في سوق الادوية الأوروبي. كما ان لوكالة ستوفر 900 فرصة عمل، بالإضافة الى استضافة، 40 ألف متخصص وباحث سنوياً. وكالة الأدوية الأوروبية تعمل بالموازاة مع إدارة الأغذية والأدوية الأمريكية، لكنها لا تحمل صفة المركزية.

قرار محكمة العدل يدين “سفاح البوسنة”
دانت محكمة تابعة للأمم المتحدة ملاديتش الملقب “سفاح البوسنة” بعشر جرائم حرب من بينها حصار سراييفو الذي أودى بحياة أكثر من 10 آلاف مدني جراء القصف والقنص وطرد مئات الآلاف من غير الصرب أثناء الصراع الذي استمر بين 1992 و1995.في 11 يوليو تموز 1995 فصلت قوات ملاديتش الرجال والصبية عن النساء وأخذتهم بعيدا في حافلات أو سيرا على الأقدام لتقتلهم رميا بالرصاص خلال أيام. وكان هذا أسوأ عمل وحشي تشهده أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.وفي دولة صربيا المجاورة التي قام رئيسها القومي في التسعينات سلوبودان ميلوسيفيتش بتسليح وتمويل قوات ملاديتش دعا الساسة إلى الهدوء وحثوا الجميع على التطلع إلى المستقبل في وقت تأمل فيه بلجراد الديمقراطية حاليا الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي.أخرج ملاديتش (74 عاما) من قاعة المحكمة قبل دقائق من النطق بالحكم بعد أن صاح قائلا “كل هذه أكاذيب كلكم كاذبون” بعد عودته مما وصفه ابنه بأنه فحص لضغط الدم عطل النطق بالحكم.وقضت المحكمة الجنائية الدولية الخاصة بيوغوسلافيا السابقة بإدانة ملاديتش في عشرة من 11 اتهاما موجها له منها قتل ثمانية آلاف رجل وصبي مسلمين في سربرنيتشا وحصار العاصمة البوسنية سراييفو حيث قتل أكثر من 11 ألف مدني في قصف وبنيران قناصة على مدى 43 شهرا.

ويعتبر قتل الرجال والصبية في سربرنيتشا بعد أن فصلوا عن النساء واقتيدوا في حافلات أو سيرا على الأقدام لإطلاق النار عليهم أسوأ مذبحة تشهدها أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.وقال رئيس المحكمة ألفونس أوري خلال تلاوته الحكم “الجرائم المرتكبة تصنف ضمن أبشع الجرائم التي عرفها الجنس البشري وتضمنت الإبادة الجماعية والإبادة كجريمة في حق الإنسانية”.وأضاف “العديد من هؤلاء الرجال والصبية تعرضوا للسباب والإهانة والتهديد وأجبروا على ترديد أغان صربية وضربوا أثناء انتظار إعدامهم.“وقال ملاديتش إنه غير مذنب في جميع الاتهامات المنسوبة. وقال فريق الدفاع عنه إنه سيستأنف الحكم.وقال المحامي دراجان إيفيتش للصحفيين “من المؤكد أننا سنستأنف وان الاستئناف سينجح”.

كارلا ديل بونتي:“السجن مدى الحياة لراتكو ملاديتش يشكل ارتياحا لعائلات الضحايا “

قالت المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب كارلا ديل بونتي في تصريح ليورونيوز،إن إدانة راتكو ملاديتش القائد السابق بجيش صرب البوسنة يشكل ارتياحا،لها وللعدالة ولعائلاتـ الضحايا، تصريح ديل بونتي، جاء بعد أن دانت محكمة لجرائم الحرب تابعة للأمم المتحدة راتكو ملاديتش القائد السابق بجيش صرب البوسنة يوم الأربعاء بارتكاب جرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وحكمت عليه بالسجن مدى الحياة لدوره في المذابح وعمليات التطهير العرقي خلال حرب البوسنة.
كارلا ديل بونتي،المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب :

“اننى أشعر بالرضا الشديد بالنيابة عن الضحايا لأن ملاديتش هو أعلى مسؤول رفيع بعد وفاة ميلوسيفيتش والذى كان مسؤولا عن جرائم الحرب، وإننى أشعر بالرضا أيضا أنه حكم عليه بالسجن مدى الحياة”

قرار الحكم على “سفاح البوسنة”.تقدير موقف برواية المدعية العامة السابقة،كارلا ديل بونتي

هذا ما صرحت به ليورنيوز، كارلا ديل بونتي،المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب
يورونيوز، كانت المحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة ناجحة جدا مقارنة بمحاكم جرائم الحرب في رواندا والسودان،لماذا’ هل بسبب الهالة الإعلامية،المصاحبة، أو بفضل الميزانية المالية المخصصة لهذا الشأن؟

“السبب الرئيسي هو الإرادة السياسية للمجتمع الدولي، وعلى الصعيد الدولي، لا يمكن تحقيق العدالة، إذا كانت هناك إرادة سياسية مفقودة، ويمكننا أن نراها الآن مع سوريا: مجلس الأمن غير قادرعلى اتخاذ قرار عبر محكمة دولية، ونتيجة لذلك، هناك إفلات تام من العقاب”.

يورونيوز: خلال التحقيقات التي أجريتها بشأن يوغوسلافيا السابقة، هي المواقف التي سببت لك إحباطا كمدعية عامة؟

اعلان

كارلا ديل بونتي،المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب :

“ أعتقد أن التجربة الأكثر إحباطا هي الموت المفاجئ لميلوسوفيتش، وكنا على مشارف نهاية المحاكمة، وكنت قد حررت بالفعل جزءا من التهم المنسوبة إليه، عندما توفي ميلوسيفيتش فجأة .. حسنا، كان ذلك محبطا”.
أعلنت المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب كارلا ديل بونتي استقالتها قبل اشهر فقط، من لجنة التحقيق حول سوريا التابعة للأمم المتحدة. وقالت في مقابلة أجرتها معها صحيفة “بليك” السويسرية خلال مهرجان أفلام لوكارنو في مسقط رأسها كانتون تيسان، “أنا محبطة، لقد استسلمت! لقد كتبت استقالتي وسأرسلها في الأيام المقبلة”.

المدعية العامة السابقة المتخصصة في جرائم الحرب كارلا ديل بونتي استقالت من لجنة التحقيق حول سوريا التابعة للأمم المتحدة. وقالت في مقابلة أجرتها معها صحيفة “بليك” السويسرية خلال مهرجان أفلام لوكارنو في مسقط رأسها كانتون تيسان، “أنا محبطة، لقد استسلمت! لقد قدمت استقالتي ”. وقالت اللجنة في بيان إن ديل بونتي أبلغتها الأمر “في منتصف حزيران/يونيو” مشيدة ب“مساهمتها” و“جهودها“، لكنها أكدت أن “العمل سيتواصل”. واضافت “من واجبنا الاستمرار بسبب العدد الهائل من السوريين من ضحايا أسوأ انتهاكات لحقوق الانسان والجرائم الدولية. إن جهودا كهذه ضرورية أكثر من أي وقت”. لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة

وشكل مجلس حقوق الإنسان لجنة التحقيق المستقلة التابعة للأمم المتحدة في آب/أغسطس 2011 بعد بضعة أشهر من بدء النزاع السوري. وانضمت ديل بونتي الى اللجنة في أيلول/سبتمبر 2012.
ورفعت اللجنة التي يرأسها البرازيلي باولو بينيرو تقارير عدة لكن دمشق لم تسمح لها أبدا بدخول الأراضي السورية.وقالت ديل بونتي “لم يعد بإمكاني أن أبقى في هذه اللجنة التي لا تفعل شيئا“، متهمة أعضاء مجلس الأمن “بعدم الرغبة في تحقيق العدالة”.
وطلبت اللجنة مرارا من مجلس الأمن أن يحيل الملف السوري على المحكمة الجنائية الدولية، لكن روسيا حليفة دمشق ترفض ذلك.

النزاع السوري
النزاع السوري، الذي بدأ في آذار/مارس 2011 بقمع التظاهرات المؤيدة للديموقراطية أصبح أكثر تعقيدا على مرّ السنوات مع مشاركة أطراف إقليمية وقوى أجنبية وجماعات جهادية.
وأدى الى مقتل أكثر من 320 ألف شخص ونزوح الملايين منذ اندلاعه.

اعلان

ما قالته ديل بونتي في رسالة استقالتها

وتابعت ديل بونتي “في البداية كان هناك الخير والشرّ فكانت المعارضة من جهة الخير ونظام الأسد يلعب دور الشرّ، لكن الآن جميع الأطراف في سوريا تصطف في جهة الشرّ. إذ إن نظام الأسد ارتكب جرائم فظيعة ضد الإنسانية واستخدم أسلحة كيميائية، أما المعارضة فلم تعد تضم الا المتطرفين والإرهابيين”.وأضافت “صدقوني لم أر مثل الجرائم الفظيعة التي ارتكبت في سوريا، لا في رواندا ولا في يوغوسلافيا السابقة”.
وديل بونتي معروفة بصراحتها واندفاعها اللذين تسببا لها بالعديد من العداوات. ونجحت المراة ذات الشعر الأبيض القصير، التي عينت مدعية عامة للمحكمة الجنائية الدولية ليوغوسلافيا السابقة أواخر عام 1999، في التوصل الى مثول رئيس دولة للمرة الأولى أمام القضاء الدولي بجرائم حرب هو الرئيس الصربي السابق سلوبودان ميلوشيفيتش.
وقادتها رغبتها في تحقيق العدالة ضد المافيا مع القاضي الإيطالي جيوفاني فالكوني إلى إجراء تحقيقات في الدوائر المالية السويسرية، عندما كانت رئيسة النيابة العامة الاتحادية إبان التسعينات

فرنسا تنفق 10-12 مليار يورو في 5 سنوات على العزل الحراري للمساكن

نقلت صحيفة ليزيكو الفرنسية عن وزراء بالحكومة قولهم إن فرنسا ستنفق حوالي 10-12 مليار يورو (12-14 مليار دولار) على دعم العزل الحراري للمساكن على مدار السنوات الخمس القادمة.وقال وزير الطاقة نيكولا أولو في مقابلة نشرتها الصحيفة يوم الخميس إن من المتوقع ترميم حوالي 500 ألف مسكن سنويا لزيادة كفاءة استخدام الطاقة. أجندة أوبك تشير إلى اجتماع مقتضب لوضع سياسة المنظمة

أظهرت مسودة أجندة اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الذي يعقد في الثلاثين من نوفمبر تشرين الأول في فيينا أن اجتماعا مقتضبا مدته ثلاث ساعات سيضم وزراء نفط الدول الأعضاء لاتخاذ قرار بشأن تمديد تخفيضات الإمدادات في إشارة إلى أن عملية اتخاذ القرار ستمضي بسلاسة.وتقلص الدول الأعضاء في أوبك وروسيا، بالإضافة إلى تسعة منتجين آخرين، إمدادات النفط الخام بنحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى نهاية مارس آذار 2018. ومن المتوقع أن يمددوا الاتفاق خلال اجتماع فيينا.وسيكون اجتماع الثلاث ساعات قصيرا بمعايير أوبك التي كانت اجتماعاتها في الماضي تمتد في بعض الأحيان إلى الساعات المبكرة من صباح اليوم التالي مع تباحث الوزراء بشأن سياسة المنظمة.وقال الأمين العام لأوبك محمد باركيندو في السابع من نوفمبر تشرين الثاني إن المنظمة تسعى للوصول إلى توافق قبل الاجتماع بشأن فترة تمديد اتفاق خفض الإمدادات.وبحسب الأجندة المنشورة على الموقع الإلكتروني للمنظمة، ستعقد جلسة مغلقة لوزراء أوبك فقط مع الأمين العام باركيندو على أن تبدأ الساعة 1200 ظهرا (1100 بتوقيت جرينتش).وسيعقب ذلك اجتماع مشترك يضم وزراء ومندوبي أوبك والمنتجين المستقلين يتلوه مؤتمر صحفي. أجندة أخبارنا للأسبوع القادم

اعلان

يجتمع قادة الاتحاد الاوروبى وافريقيا يوم الأربعاء لقمة تستمر يومين فى ابيدجان بساحل العاج.
وفى يوم الخميس، يجتمع منتجو النفط من اوبك فى فيينا.
ويخفض منتجو أوبك وعشرة منتجين من خارجها بينهم روسيا إنتاج النفط نحو 1.8 مليون برميل يوميا حتى مارس 2018 وسيناقشون تمديد الاتفاق في اجتماع يوم 30 نوفمبر في فيينا.
وارتفعت أسعار النفط إلى 64 دولارًا للبرميل تقريبا ولا تزال فوق 62 دولارًا وهو أعلى سعر منذ ديسمبر 2015، مدعومة بانخفاض المخزونات. لكن أوبك لديها مخاوف من احتمال انخفاض الأسعار مجددًا، حيث يستمر وجود فائض في المعروض بينما تستمر المخاوف من التوترات الجيوسياسية في المنطقة.اختار الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، ثمانية نجوم للمشاركة في حفل سحب قرعة مونديال روسيا 2018، الذي سيقام في الأول من ديسمبر المقبل بقصر الكرملين في موسكو، لمعرفة هوية المنتخبات التي ستنضم للمجموعات الثماني في كأس العالم المقرر الصيف المقبل.

أنا ستيفان غروب شكرا لكم على حسن المتابعة. أطيب المنى

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شولتس يدعو إلى الحرب ضد معاداة السامية في خطاب بمناسبة ذكرى المحرقة

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/27

نشرة الأخبار الأسبوعية 2018/04/06