فيروس كورونا: آخر المستجدات حول العالم لحظة بلحظة

St.Petersburg, Russia
St.Petersburg, Russia Copyright Dmitri Lovetsky/AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

فيروس كورونا: آخر المستجدات حول العالم لحظة بلحظة

اعلان

أودى فيروس كورونا المستجد بحياة 395,977 شخصا على الأقل منذ ظهر في الصين في كانون الأول/ديسمبر. وتم تسجيل أكثر من 6,782,890 إصابة مثبتة في 196 بلدا ومنطقة. وتم إعلان تعافي 2,943,700 من هذه الحالات على الأقل

وسجّلت الولايات المتحدة أعلى حصيلة للوفيات في العالم بلغت 109,143 من بين 1,897,838 إصابة. وأعلن تعافي 491,706 أشخاص على الأقل. وتعد بريطانيا البلد الأكثر تأثّرا بالفيروس بعد الولايات المتحدة إذ بلغ عدد الوفيات على أراضيها 40 ألفاً و261 من بين 283,311 إصابة. وتليها البرازيل ب35026 وفاة من بين 645,771 إصابة، من ثم إيطاليا ب33774 وفاة من بين 234,531 إصابة، تليها فرنسا التي سجّلت 29111 وفاة من بين 190,052 إصابة.

وحتى اليوم، أعلنت الصين ولا تشمل حصيلتها ماكاو وهونغ كونغ 4634 وفاة و83030 إصابة (3 إصابات جديدة بين الجمعة والسبت)، بينما تعافى 78329 شخصا. وعلى صعيد القارّات، سجّلت أوروبا 182,708 وفيات من بين 2,248,511إصابة حتى الآن.

وسجّلت الولايات المتحدة وكندا معا 116,894 وفاة من بين 1,992,165 إصابة. وفي أميركا اللاتينية والكاريبي، تم تسجيل 62458 وفاة من بين 1,245,077 إصابة. وبلغ عدد الوفيات المعلنة في آسيا 18636 من بين 652,812 إصابة، وفي الشرق الأوسط 10248 وفاة من بين 458,222 إصابة، وفي إفريقيا 4902 وفاة من بين 177,477 إصابة، وفي أوقيانيا 131 وفاة من بين 8632 إصابة. ويشار إلى أنه نظرا للتعديلات التي تدخلها السلطات الوطنية على الأعداد أو تأخرها في نشرها، فإن الأرقام التي يتم تحديثها خلال الساعات الـ24 الأخيرة قد لا تتطابق بشكل دقيق مع حصيلة اليوم السابق.

06.06.2020
22:57

أمريكا اللاتينية

تسارع انتشار الفيروس في أميركا اللاتينية، إذ سجلت تشيلي السبت حصيلة قياسية بلغت 93 وفاة خلال 24 ساعة، ما يرفع إجمالي الوفيات إلى 1541. وصارت البرازيل ثالث أكثر دول العالم تضررا (35026 وفاة) بعد الولايات المتحدة (109,143) والمملكة المتحدة (402612). لكن رغم الوضع الصحي الذي يزداد سوءا، هدد الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو الجمعة بسحب بلاده من منظمة الصحة العالمية على غرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب. وقال بولسونارو للصحافة في برازيليا "إما أن تعمل منظمة الصحة العالمية دون انحياز ايديولوجي، أو ننسحب نحن أيضا". عندما طلبت وكالة فرانس برس من المنظمة الرد، قالت المنظمة إنه "لا يوجد تعليق" على تصريحات الرئيس البرازيلي. وتجاوزت المكسيك التي يبلغ عدد سكانها 127 مليون نسمة عتبة 100 ألف إصابة و12 ألف وفاة. رغم كل شيء، تم في البيرو التي سجلت رسميا 5 آلاف وفاة وضع بروتوكولات لإعادة فتح مدينة الإنكا أمام السياح في تموز/يوليو. وقال المسؤول عن الموقع الأثري خوسيه باستنتي لفرانس برس "نظريا، سيجري فتح الموقع في 1 تموز/يوليو، لكن ذلك لا يزال قيد التقييم".
06.06.2020
18:40

أفغانستان 

- حذّر مسؤولون أفغان السبت من "كارثة قادمة" مع قرب وصول القدرة الاستيعابية لمستشفيات البلاد إلى حدها الأقصى جراء تزايد الإصابات بفيروس كورونا المستجد. وأعلنت السلطات الصحية في أفغانستان تسجيل 761 إصابة جديدة بكوفيد-19 في الساعات الأربع والعشرين الماضية، ما يرفع الحصيلة الإجمالية للإصابات المسجّلة في البلاد إلى 19 ألفا و551 حالة. وقال وزير الصحة الأفغاني أحمد جواد عثماني في مؤتمر صحافي إن نسبة إشغال "أسرة (المستشفيات) على وشك بلوغ حدها الأقصى، قريبا جدا لن تكون لدينا أي قدرة" على استقبال مزيد من المرضى. وقال مسؤولون إن أعداد الإصابات فاقت التوقعات لا سيما في العاصمة كابول، البؤرة الأساسية للوباء في البلاد. وفي مؤتمر صحافي مشترك مع وزير الصحة قال حاكم ولاية كابول محمد يعقوب حيدري "هناك كارثة قادمة". وقال إن عدد الإصابات بكوفيد-19 في كابول لوحدها قد يتخطى المليون. وسجّلت البلاد إلى حد الآن 327 وفاة بالوباء. وقال حيدري "لدينا تقارير عن تزايد الوفيات التي يشتبه بأنها ناجمة عن الوباء، وعن دفن ليلي للجثث". وتابع "نملأ ما بين عشرة و15 سيارة إسعاف بالموتى يوميا". وعلى الرغم من إغلاق تام فرضته السلطات، تزايدت الإصابات بكوفيد-19 وسط تجاهل كبير للتدابير من قبل السكان الذين هم بغالبيتهم من المياومين ويفضلون المجازفة بالتعرض للمرض على خسارة يوم عمل. لكن الوزير قال إنه اعتبارا من الأحد ستتشدد السلطات في فرض التقيّد بوضع الكمامات والتباعد الاجتماعي للأشهر الثلاثة المقبلة لكبح تفشي الفيروس. ويقول خبراء إن قدرة أفغانستان على إجراء الفحوص تقتصر على نحو 20 بالمئة من الحالات التي يشتبه بأنها إصابات بكوفيد-19. والثلاثاء أورد بيان للجنة الإنقاذ الدولية أن "ما بين 80 و90 بالمئة من الحالات المحتملة لا يتم فحصها"، وذلك استنادا إلى أرقام وزارة الصحة التي قالت إنها تتلقى ما بين عشرة آلاف وعشرين ألف عينة يوميا. وحذّرت اللجنة من أن أفغانستان على شفير أزمة صحية بعد تزايد الحالات المؤكدة بنسبة 684 بالمئة في أيار/مايو. وكشفت اللجنة أن نسبة النتائج الإيجابية للفحوص في أفغانستان (نحو 40 بالمئة) هي من بين الأعلى عالميا، ما يؤشر إلى ارتفاع معدلات الإصابات التي لا يتم رصدها. ويأتي تزايد الإصابات بكوفيد-19 في أفغانستان في أعقاب تصاعد للعنف شهدته البلاد في الأشهر الأخيرة حوّل الاهتمام والموارد عن مكافحة الوباء. ويقتصر عمل غالبية مستشفيات البلاد على الرعاية الأساسية ومعالجة الإصابات، وهي تفتقر للخبرات والتجهيزات اللازمة لمعالجة المصابين بالفيروس. 
06.06.2020
16:26

عقار هيدروكسي كلوروكين 

 تسببت أول فضيحة بحثية مرتبطة بوباء كوفيد-19 في جدل غير ضروري حول دواء هيدروكسي كلوروكوين المسبب للانقسامات في الرأي، وفقا للعلماء، فيما تدور أسئلة حول شركة الرعاية الصحية الصغيرة الموجودة في قلب القضية. فقد سحب أكثرية معدي الدراسات الرئيسية المنشورة عبر مجلتي "ذي لانست" و"نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين"، الخميس أعمالهم وتقدموا باعتذار قائلين إنهم لا يستطيعون المضي في تبني هذه النتائج بعدما رفضت شركة "سورجيسفير" المزودة للبيانات المستخدمة فيها الخضوع للتدقيق. وفي الأوقات العادية كان لمثل هذا الموقف أن يثير جلبة كبيرة في الأوساط البحثية، لكن الموضوع اتخذ بعدا آخر في ظل الأزمة الصحية التي يواجهها العالم جراء فيروس كورونا المستجد الذي حصد أرواح حوالى 400 ألف شخص. وقد صب الاهتمام بصورة خاصة على الدراسة المنشورة في "ذي لانست" والتي قال معدوها إنها تضمنت تحليلا لبيانات 96 ألفا و32 مريضا أدخلوا إلى 671 مستشفى في ست قارات، وخلصت إلى أن الهيدروكسي كلوروكين لم يظهر أي فعالية في مواجهة الفيروس حتى أنه فاقم خطر الوفاة لدى المرضى. ويُنظر إلى سحب هذه الدراسة على أنه جرعة دعم للمؤيدين لهذا الدواء المستخدم منذ عقود في التصدي للملاريا، ومن بينهم الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره البرازيلي جايير بولسونارو. وقال أستاذ طب الطوارئ في جامعة جونز هوبكينز الأميركية غايب كيلين لوكالة فرانس برس "الأمر مسيس بدرجة كبيرة، ثمة مجموعة ليست بصغيرة على الأرجح تعلمت التشكيك بالعلم والعلماء، وما حصل يصب في هذا الاتجاه".0 وقد حصل ذلك رغم توافر مؤشرات منذ ما قبل نشر دراسة "ذي لانست" تدفع إلى الاعتقاد بعدم فعالية الهيدروكسي كلوروكين في معالجة مرضى كوفيد-19. وقد أظهرت تجربة عشوائية رابعة نشرت نتائجها الجمعة عدم وجود أي أثر لهذا الدواء في التصدي لفيروس كورونا المستجد. - شركة غامضة - وتصنف مجلة "ذي لانست" التي أسست سنة 1823 على أنها من أكثر المنشورات الطبية الموثوقة في العالم. وبنتيجة ذلك، كان للدراسة بشأن الهيدروكسي كلوروكين أثر مضاعف إذ إن منظمة الصحة العالمية وبريطانيا وفرنسا علقت كلها تجارب سريرية تجريها حاليا على هذا الدواء. غير أن الأمور بدأت تنقلب بعدما لاحظ الباحثون ثغرات عدة بينها العدد الهائل من المرضى المشمولين بالدراسة إلى التفاصيل غير الاعتيادية عن الجرعات التي تلقوها. وقد نشرت "نيو إنغلاند جورنال أوف ميديسين" دراسة عما إذا كانت مميعات الدم تزيد خطر الإصابة بكوفيد-19 بالاعتماد على بيانات للشركة عينها. وقد أبدت هذه المجلة العريقة، شأنها شأن "ذي لانست" شكوكات إزاء هذه الدراسات قبل أن يسحب معدو البحوث توقيعهم على هذه الأعمال. ورفضت شركة "سورجيسفير" التي أسسها الجراح سابان ديساي سنة 2007، مشاركة بياناتها مع جهات تدقيق محايدة قائلا إن هذا الأمر ينتهك الاتفاقات الخاصة بحماية الخصوصية مع المستشفيات. لكن لدى تواصل موقع "ذي ساينتسيت" المتخصص في الأخبار العلمية مع مستشفيات في أنحاء مختلفة في الولايات المتحدة لسؤالها عما إذا كانت قد شاركت في هذه الدراسة، لم يتلق أي رد إيجابي. وقد زادت الشكوك حيال "سورجيسفير" بسبب طبيعة وجودها الإلكتروني إذ إن حفنة صغيرة من الموظفين فيها لديهم حسابات عبر شبكة "لينكد إن" للمهنيين كما أن كثيرين منهم عطلوا حساباتهم. وذكرت صحيفة "ذي غارديان" أن من بين موظفي الشركة عارضة عاملة في مجال الإنتاجات الإباحية كما أن عناوين الاتصال في الموقع الإلكتروني الخاص بالشركة تحيل الزوار إلى صفحة أخرى للعملات الافتراضية ما يثير تساؤلات عن طريقة تواصل المستشفيات مع "سورجيسفير". وكان ديساي الملاحق بموجب ثلاث قضايا ضده عن أخطاء طبية، قد كتب في السابق بصورة مكثفة عن سلوكيات سلبية في المجال البحثي. وكتب سنة 2013 "القضية الأكثر جدية في مجال التزوير في المنشورات الطبية تتعلق بالبيانات المفبركة التي يستخدمها المعدون لدعم خلاصات ذات تأثير كبير". - مشكلات بنيوية - ورأى إيفان أورانسكي مؤسس "ريتراكشن ووتش" في 2010 إن هذه القضية ليست مفاجئة وهي تضيء على ثغرات بنيوية في عالم المنشورات العلمية وفي طريقة نقل العلوم إلى العامة. وقال "لم يكلف أحدهم عناء الاطلاع عن كثب على البيانات. لكننا نعلم بهذه المسائل منذ عقود". ولفت أورانسكي إلى ضرورة عدم اعتماد صناع القرار على دراسة واحدة للإبلاغ عن قراراتهم كما حصل مع منظمة الصحة العالمية. كما يتعين على وسائل الإعلام وضع المنشورات العلمية في إطارها الصحيح بدل المبالغة في توصيف أهميتها. واستبعد أورانسكي أن تغيّر هذه التطورات الأخيرة طريقة العمل في هذا المجال مستقبلا، معتبرا أنه في حال زادت مجلة طبية من التدقيق في بياناتها فإن دراسات أخرى على هذا النحو ستجد طريقها إلى صفحات المنشورات المنافسة.
06.06.2020
15:28

البرازيل

هدد الرئيس البرازيلي جاير بولسونارو الجمعة بسحب بلاده من منظمة الصحة العالمية احتجاجا على "انحيازها العقائدي". وانتقد بولسونارو منظمة الصحة لتعليقها التجارب السريرية لعلاج مرضى الفيروس بعقار الهيدروكسي كلوروكين -- قرار تراجعت عنه هذا الأسبوع -- وهدد بالسير على خطى ترامب بالانسحاب من المنظمة، ليؤجج العاصفة السياسية المحيطة بالوباء وأصله وأفضل الطرق للتصدي له. وقال بولسونارو للصحافيين في برازيليا "أقول لكم هنا أن الولايات المتحدة غادرت منظمة الصحة العالمية ونحن نفكر بذلك في المستقبل". وأضاف "إما أن تعمل منظمة الصحة العالمية بدون انحياز عقائدي أو نغادرها نحن أيضا".
06.06.2020
15:26

إيران

نبه الرئيس الإيراني حسن روحاني مواطنيه السبت من أن المعركة مع مرض كوفيد-19 لم تنته بعد ودعاهم إلى الاستعداد للعيش "لفترة طويلة" مع الفيروس. وقال روحاني خلال الاجتماع الأسبوعي للجنة الوطنية لمكافحة الوباء الذي عرضه التلفزيون الحكومي، إنه لا ينبغي أن يظن الناس أنه "سيتم القضاء على هذا المرض في غضون 15 يوماً أو شهراً: لذلك يجب علينا اتباع التعليمات (الصحية) لفترة طويلة". تسبب فيروس كورونا المستجد وفق الحصيلة الرسمية بأكثر من 8100 وفاة في إيران التي تعد الدولة الأكثر تضرراً بهذه الجائحة في الشرق الأوسط.
06.06.2020
15:24

فرنسا

منعت السلطات الفرنسية تظاهرات كانت مقررة السبت في باريس ضد عنف الشرطة، مذكرةً بالحظر القائم على التجمعات التي تضم أكثر من عشرة أشخاص بسبب تفشي وباء كوفيد-19. وأعلن مفوض شرطة باريس أن "تلك التجمعات، التي قد تضم العديد من الأشخاص، غير مصرح بها بموجب مرسوم 31 أيار/مايو 2020 المرتبط بحال الطوارئ الصحية، الذي يحظر أي تجمع في الفضاء العام يفوق عدد المشاركين فيه العشرة أشخاص".
06.06.2020
08:38

 كرة السلة الأمريكية 

تبرع اسطورة كرة السلة الاميركية مايكل جوردان بمئة مليون دولار لمنظمات تكافح من اجل المساواة العرقية والعدالة الاجتماعية، في ظل موجات احتجاج في مختلف انحاء البلاد على تسبب الشرطة بقتل المواطن الاسود جورج فلويد. قال بطل الدوري 6 مرات في التسعينيات مع شيكاغو بولز الجمعة في بيان ان علامته التجارية ستوزع المبلغ على مدى عشر سنوات لمنظمات مختلفة في محاولة لمعالجة "العنصرية المتأصلة"
06.06.2020
08:36

الولايات المتحدة الأمريكية 

سجّلت الولايات المتّحدة مساء الجمعة 922 وفاة جرّاء فيروس كورونا المستجدّ خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية، ليصل إجماليّ الوفيّات الناجمة عن الوباء في هذا البلد إلى أكثر من 109 آلاف وفاة، بحسب حصيلة أعدّتها جامعة جونز هوبكنز. وأظهرت بيانات نشرتها الساعة 20,30 بالتوقيت المحلّي (السبت 00,30 ت غ) الجامعة التي تُعتبر مرجعاً في تتبّع الإصابات والوفيات الناجمة عن فيروس كورونا المستجدّ، أنّ عدد المصابين بالفيروس في الولايات المتحدة تخطى 1,894,000 مصاب. وأُعلن تعافي 491 ألف شخص. والولايات المتّحدة هي بفارق شاسع عن سائر دول العالم البلد الأكثر تضرّراً من جرّاء جائحة كوفيد-19 إن على صعيد الإصابات أو على صعيد الوفيات. وبدرجات متفاوتة خفّفت كل الولايات الأميركية تدابير الإغلاق والحجر التي فرضتها للحدّ من انتشار الوباء الذي بلغ ذروته في هذا البلد في منتصف آذار/مارس. لكنّ عشرات المدن الكبرى في الولايات المتحدة فرضت حظر تجول ليلياً لمواجهة موجة احتجاجات عمّت البلاد وتخلّلتها في كثير من الأحيان أعمال شغب ونهب وذلك احتجاجاً على وفاة رجل أسود أعزل اختناقاً تحت ركبة شرطي أبيض في مينيابوليس. ويخشى خبراء الصحة في الولايات المتحدة من موجة تفشّ جديدة للوباء في الأسابيع المقبلة بسبب التظاهرات الحاشدة التي تسجّل حالياً في أكثر من 140 مدينة أميركية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

لبنان يحبط عملية تهريب مخدرات داخل فستان زفاف إلى شمال إفريقيا

صندوق النقد الدولي: وباء كورونا يضعف قدرة إفريقيا على التكيف مع تغير المناخ

الشرطة الأمريكية تلاحق مجرما هرب من السجن على طريقة أفلام هوليود