مع بدء العام الدراسي الجديد، يجلس عشرات الطلاب على أرض منزل تم تحويله إلى مدرسة في مدينة تعز التي مزقتها الحرب في اليمن. في هذا البلد المنكوب بالفقر، نادرًا ما يجلس ملايين الأطفال على كرسي أو على مكتب، فيما لا يذهب العديد منهم إلى المدرسة. ولأن البلاد تواجه موجة جديدة من حالات الإصابة بمرض كوفيد-19، فإن الفصول الدراسية مكتظة والبنية التحتية بعيدة كل البعد عن المعايير الصحية.

فضيحة جديدة تهزّ الخطوط الجوية اليابانية: تأخر ثلاث رحلات من هاواي بعد ضبط طيار يشرب الكحول