وتشارك موسكو في النزاع بسوريا منذ 2015 إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد، ويشهد هذا البلد قتالاً داخل المدن منذ أكثر من عقد.
ظهرت عدة لافتات في العاصمة السورية دمشق لدعم قرار الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بغزو أوكرانيا.
وتشارك موسكو في النزاع بسوريا منذ 2015 إلى جانب نظام الرئيس بشار الأسد، ويشهد هذا البلد قتالاً داخل المدن منذ أكثر من عقد.
اتّهمت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) الإثنين روسيا بتجنيد مقاتلين سوريين وأجانب آخرين للقتال في أوكرانيا حيث يواجه غزو الجيش الروسي لهذا البلد مقاومة شرسة.
وأفاد مسؤولون في البنتاغون أنّ الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يجري "حملة تجنيد" لنقل بعض المقاتلين من سوريا للمشاركة في المعارك في أوكرانيا.
سوريا هي الدولة العربية الوحيدة التي دعمت غزو روسيا لأوكرانيا بشكل علني كما صوتت ضد قرار مجلس الأمن المطالب بإنهاء الغزو.
وكانت سوريا ضمن خمس دول أخرى فقط على مستوى العالم صوتت ضد القرار وهم كوريا الشمالية وبيلاروس وإريتريا بالإضافة إلى روسيا.