Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

مصادر: شي وبوتين سيحضران قمة مجموعة العشرين في إندونيسيا في نوفمبر

مصادر: شي وبوتين سيحضران قمة مجموعة العشرين في إندونيسيا في نوفمبر
مصادر: شي وبوتين سيحضران قمة مجموعة العشرين في إندونيسيا في نوفمبر Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

(رويترز) - قال مستشار للرئيس الإندونيسي يوم الجمعة إن الرئيسين الصيني شي جين بينغ والروسي فلاديمير بوتين سيحضران قمة مجموعة العشرين في جزيرة بالي في نوفمبر تشرين الثاني المقبل.

وقال آندي ويدجاجانتو الأمين العام السابق لمجلس الوزراء والمستشار غير الرسمي للرئيس جوكو ويدودو، المعروف باسم جوكوي، لرويترز "أخبرني جوكوي أن شي وبوتين يعتزمان حضور (القمة) في بالي".

وقال الرئيس الإندونيسي يوم الخميس لبلومبرج نيوز إن الزعيمين أكدا له ذلك. ولم يرد مسؤولو الرئاسة الإندونيسية على طلبات لتأكيد التقرير.

ولم ترد وزارة الخارجية الصينية بعد على طلب من رويترز للتعليق. وأحجم متحدث باسم الكرملين عن التعقيب على تقرير بلومبرج، لكن مسؤولا مطلعا قال لوكالة الأنباء إن بوتين يعتزم حضور الاجتماع بنفسه.

ومن شأن الرحلة أن تكون أول زيارة يقوم بها شي خارج الصين منذ أن زار ميانمار في يناير كانون الثاني 2020.

ومن المتوقع أن يحضر الرئيس الأمريكي جو بايدن القمة لكن البيت الأبيض لم يذكر ما إذا كان سيلتقي مع شي.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال أن هناك تقارير حول وجود خطط لدى مسؤولين صينيين لعقد اجتماع بين شي وبايدن في نوفمبر تشرين الثاني في جنوب شرق آسيا.

وأكد متحدث باسم مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض أن بايدن لا يعتقد أنه يجب السماح لبوتين بحضور القمة في الوقت الذي "يشن فيه حربه ضد أوكرانيا". وقال المتحدث إنه في حالة حضور بوتين القمة، فينبغي على الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي، الذي دعته إندونيسيا، أن يحضر أيضا.

وواجهت إندونيسيا بصفتها رئيسة المجموعة لهذا العام ضغوطا من الدول الغربية لسحب دعوتها لبوتين بسبب غزو أوكرانيا.

ودعت إندونيسيا أيضا الرئيس الأوكراني زيلينسكي لحضور قمة بالي.

وسعى جوكوي إلى لعب دور الوسيط بين البلدين، وسافر خلال الأشهر الماضية للقاء الرئيسين الأوكراني والروسي للمناداة بإنهاء الحرب والبحث عن سبل لتخفيف أزمة الغذاء العالمية.

وقال هذا الأسبوع إن البلدين قبلا أن تكون إندونيسيا "جسر سلام".

أما الصين فتتمسك بسياسة (صفر كوفيد) مما دفعها لإغلاق حدودها بالكامل تقريبا أمام السفر الدولي.

وخلال تفشي الجائحة، قام شي برحلة وحيدة خارج البر الرئيسي للصين في 30 يونيو حزيران حين زار هونج كونج للاحتفال بالذكرى 25 لتسلم الصين السيطرة عليها من بريطانيا.

ومن المتوقع على نطاق واسع أن يضمن شي فترة رئاسة ثالثة، وهو أمر غير مسبوق، خلال مؤتمر يعقد مرة كل خمس سنوات للحزب الشيوعي الحاكم ومن المقرر عقده هذا الخريف، قبل أن يتوجه إلى بالي لحضور اجتماع مجموعة العشرين في منتصف نوفمبر تشرين الثاني.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فرق الإنقاذ تبحث عن المنكوبين جرّاء الفيضانات في البرازيل

نزوح جديد في رفح وأطفال يتظاهرون للمطالبة بحقهم في التعليم

شاهد: مظاهرات غاضبة في أرمينيا تطالب رئيس الوزراء بالاستقالة على خلفية ترسيم الحدود مع أذربيجان