Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حكم إضافي بالسجن سبع سنوات على أونغ سان سو تشي في ميانمار ومجموع الأحكام 33 عاماً

زعيمة ميانمار أونغ سان سو كي-28 يناير 2020.
زعيمة ميانمار أونغ سان سو كي-28 يناير 2020. Copyright Aung Shine Oo/AP.
Copyright Aung Shine Oo/AP.
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قال المصدر إنه حكم الجمعة بالسجن سبع سنوات على سو تشي (77 عاما) في قضية استئجار مروحية وصيانتها تسببت "بخسائرة للدولة".

اعلان

دانت الولايات المتحدة الجمعة المجلس العسكري الحاكم في ميانمار لإصداره حكما بسجن الزعيمة التي تمّت الإطاحة بها أونغ سان سو تشي 33 عاما مطالبة بالإفراج عنها.

وقال ناطق باسم الخارجية الأميركية إن "حكم النظام العسكري في ميانمار النهائي الصادر بحق مستشارة الدولة أونغ سان سو تشي يشكّل إهانة للعدالة وسيادة القانون"، مستخدما صفة الزعيمة المدنية قبل إطاحة الجيش بها في شباط/فبراير 2021.

وحكمت محكمة عسكرية في ميانمار الجمعة بالسجن سبع سنوات على الحاكمة المدنية الفعلية السابقة أونغ سان سو تشي بعد إدانتها بالفساد، كما أعلن مصدر قانوني، في ختام محاكمة استمرت 18 شهرا لحائزة نوبل للسلام وأفضت إلى أحكام بسجنها 33 عاما في المجموع.

وقال المصدر لوكالة فرانس برس إن المعارضة الشهيرة بدت "بصحة جيدة"، موضحا أن الحكم الذي صدر الجمعة على سو تشي (77 عاما) يتعلق بخمس تهم مرتبطة بقضية استئجار مروحية وصيانتها تسببت "بخسائرة للدولة".

وقد تنهي سو تشي بذلك في السجن حياة تتميز بكفاحها من أجل الديمقراطية.

وذكر مصدر طالبا عدم كشف هويته أن "كل القضايا انتهت ولم تعد هناك اتهامات موجهة إليها".

وبذلك يفترض أن تمضي سو تشي 33 عاما في السجن في ختام هذه المحاكمات.

ومن الفساد إلى التزوير الانتخابي وانتهاك أسرار الدولة وقيود مكافحة كوفيد، أدينت سو تشي منذ بدء الإجراءات القانونية في حزيران/يونيو 2021، بجرائم عدة.

ويفتح انتهاء محاكمتها التي دانتها منظمات حقوق الإنسان معتبرة أنها سياسية، مرحلة من عدم اليقين في ميانمار، مع احتمال إجراء انتخابات في 2023 وعد بها العسكريون لاكتساب شرعية.

المصادر الإضافية • ا ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: الآلاف من مسلمي الروهينغا في بنغلادش يتظاهرون للمطالبة بالعودة إلى ميانمار