Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

قمة بريكس تؤسس لنظام مالي بديل وتوسع نطاق نفوذها

الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى اليسار، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى اليمين، يتحدثان خلال جلسة بصيغة ”التواصل/بريكس بلس“ في قمة بريكس في قازان، روسيا
الرئيس الصيني شي جين بينغ، إلى اليسار، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، إلى اليمين، يتحدثان خلال جلسة بصيغة ”التواصل/بريكس بلس“ في قمة بريكس في قازان، روسيا حقوق النشر  Maxim Shemetov/AP
حقوق النشر Maxim Shemetov/AP
بقلم: يورونيوز
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button

اختتمت في مدينة قازان الروسية أعمال قمة مجموعة بريكس للاقتصادات الناشئة، حيث ترأس الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الجلسة الختامية للقمة التي استمرت ثلاثة أيام.

اعلان

وركزت القمة على تعميق التعاون المالي وتطوير بدائل لأنظمة الدفع التي يهيمن عليها الغرب، إضافة إلى جهود تسوية النزاعات الإقليمية وتوسيع عضوية المجموعة.

وشهد التحالف، الذي تأسس عام 2009 ويضم البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا، توسعاً ملحوظاً بانضمام إيران ومصر وإثيوبيا والإمارات والسعودية. كما تقدمت تركيا وأذربيجان وماليزيا بطلبات رسمية للانضمام، فيما أبدت دول أخرى اهتمامها بالعضوية.

وحضر القمة الحالية قادة وممثلون عن 36 دولة، في مؤشر على فشل المساعي الأمريكية لعزل روسيا على خلفية الحرب في أوكرانيا، فيما وصف الكرملين القمة بأنها "أكبر حدث في السياسة الخارجية" تستضيفه روسيا.

وخلال جلسة "بريكس بلاس"، وجه بوتين انتقادات للغرب، متهماً إياه بمحاولة كبح تنامي قوة دول الجنوب العالمي، عبر العقوبات الأحادية والحمائية التجارية والتلاعب بأسواق العملات والأسهم.

وأكد الرئيس الصيني شي جين بينغ على دور المجموعة في ضمان الأمن العالمي، مشيراً إلى مبادرة السلام الصينية-البرازيلية بشأن أوكرانيا، فيما حافظت الهند على موقفها المتوازن، متجنّبة إدانة روسيا مع التأكيد على أهمية التسوية السلمية.

المصادر الإضافية • أب

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

تركيا تتقدم رسمياً بطلب للانضمام إلى مجموعة دول "بريكس".. ماذا يجري في عقل إردوغان؟

على غرار بريكست.. اليمين المتطرف في ألمانيا يلوّح بخروج برلين من الاتحاد الأوروبي فهل ينجح؟

ترامب يُمهّد لاتصال مع بوتين.. والأخير يحذّر: القوات الغربية في أوكرانيا أهداف مشروعة