Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

في أول نداء له.. البابا ليو الرابع عشر: "كفى حروبًا"

البابا ليو الرابع عشر 2025
البابا ليو الرابع عشر 2025 حقوق النشر  Domenico Stinellis/Copyright 2025 The AP. All rights reserved
حقوق النشر Domenico Stinellis/Copyright 2025 The AP. All rights reserved
بقلم: يورنيوز
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

البابا ليو الرابع عشر يُطلق نداءً للسلام من كاتدرائية القديس بطرس في ظل التوترات الدولية المتصاعدة.

اعلان

ناشد البابا ليو الرابع عشر، في أول رسالة له أمام الحشود في ساحة القديس بطرس يوم الأحد، القوى العالمية الكبرى لوضع حد للحروب والصراعات، قائلا بصوت حازم: "كفى حروبا".

وفي ظهوره الأول كحبر أعظم منذ انتخابه في 8 مايو/أيار الجاري، وجه البابا الجديد دعوة ملحة إلى تحقيق "سلام حقيقي ودائم" في أوكرانيا، مطالبا بإنهاء القتال هناك، كما دعا إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة، مع التأكيد على ضرورة إطلاق سراح جميع الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس.

وبدأ البابا الجديد كلمته بتوجيه التحيّة إلى الحاضرين في الساحة بقوله: "أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، يوم أحد سعيد!"

وأعرب البابا، أول شخصية أمريكية تتولى الكرسي البابوي، عن اعتباره إلقاء خطابه الأول في يوم الراعي الصالح الذي يلي عيد الفصح ميزة روحية خاصة. وأضاف: "أعتبر ذلك نعمة وهدية من الله".

والبابا البالغ من العمر 69 عامًا والمولود في مدينة شيكاغو الأمريكية، انتُخب رسميًّا البابا رقم 267 للكرسي الرسولي يوم الخميس الماضي.

وقد ظهر أمام الحشود من الشرفة نفسها التي اعتاد أسلافه الظهور منها، حيث وجّه رسالة جامعة دعا فيها إلى السلام والوحدة بين البشر.

وتأتي دعوته في وقت تتصاعد فيه الأزمات بين عدد من الدول، كان آخرها التوتر بين باكستان والهند، حيث بلغت الأوضاع حدَّ استخدام الأسلحة الثقيلة والصواريخ بين الجارتين قبل أن يعود الهدوء إلى المناطق المتضررة بعد تدخل أمريكي لاحتواء الموقف.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

الفاتيكان يحتفل بتنصيب البابا ليو الرابع عشر وسط حضور عالمي لافت

نتنياهو: لا أعتقد أنكم ستسمعون عن دولة فلسطينية ولم نطلب إذنا لمهاجمة الحوثيين ولن نطلب

أين يقف ليو الرابع عشر من سياسات ترامب؟