كيفن كوستنر يلعب دور محكومٍ معتلٍ اجتماعياً، يزرع في رأسه ذكريات وكيل استخبارات قتل أثناء تأدية واجبه. لمعرفة موقع الهاكر الألماني الخطير. الفيلم من
كيفن كوستنر يلعب دور محكومٍ معتلٍ اجتماعياً، يزرع في رأسه ذكريات وكيل استخبارات قتل أثناء تأدية واجبه. لمعرفة موقع الهاكر الألماني الخطير. الفيلم من إخراج ارييل فرومن، المعروف بعمله “رجل الجليد”. تم العرض الأول للفيلم في لندن حيث صورت معظم مشاهده. ويشرح كيفن كوستنر ما جذبه للعب دور:
“إن مستوى العنف والعفوية جديرٌ بالتصديق، اعتقدت أنه من المثير محاولة استحضار هذا، أعني بالمظهر. هذا ليس مجرد شيءٍ على الورق، أعتقد أن أحدهم ربطه باسمي، بمجرد قراءة النص. ولكن كان هناك لحظة من الزمن عندما أيقنت أنه يمكن لعب دور هذا الرجل”.
ويقول ارييل فرومن، مخرج الفيلم:
“أحمل بعض الذكريات من الماضي، فلو كان بإمكاننا مسح تلك الذكريات واستحضارأخرى جديدة، لكنا أفضل حالاً” .
لعبت دور أرملة وكيل الاستخبارات الممثلة غال غادوت، وصفت غال المشهد الأول الذي لعبته مع كوستنر بأنه لا ينسى، حيث قالت:
“في اليوم الأول الذي حضرت فيه، كان علي القيام بمشهد مع كيفن. سار كيفن نحوي وقال:<مرحباً، أنا كيفن، سعيد بلقائك>. فقلت: <أنا غال وأنا من أشد المعجبين بك>. قال: سنقوم بتصويرالمشهد الأول، حيث سأحاول اغتصابك”. قلت <يبدو هذا ممتعاً، هيا بنا إذاً> وكان هذا المشهد الترحيبي لليوم الأول”.
طاقم الممثلين يضم جنسيات مختلفة، كالممثل الأمريكي مايكل بيت، والأسباني جوردي مولا، وبيرتو ريكو، والممثل أموري نولاسكو والممثلة الإنجليزية أليس إيف والممثلة الألمانية انتجي تروي.
قصة مشوقة لمنع مؤامرة جهنمية من شأنها أن تودي بحياة الكثيرين. تم العرض الأول في لندن وسينتقل إلى صالات العرض الأخرى في 15 من أبريل/نيسان الحالي.