فيلم سياسي جديد للمخرج البلجيكى لوكاس بيلفو، "شى نو" "chez nous"، يظهر استراتيجيات تلاعب الكتلة الوطنية لاختيار المرشحين للانتخابات المحلية.
*هذا الأسبوع في “سينما بوكس” نقدم لكم فيلم “شي نو” ، فيلم مستوحى من حزب الجبهة الوطنية لمارين لوبان.
المخرج البلجيكي لوكاس بيلفو أظهر بعض المشاهد من الحملة السياسية لحزب يميني متطرف هو حزب الجبهة الوطنية*.
“الفيلم”:
هذا الأسبوع في “سينما بوكس” نقدم لكم فيلم “شي نو ، Chez nous”. فيلم مستوحى من حزب الجبهة الوطنية لمارين لوبان.
المخرج البلجيكي لوكاس بيلفو أظهر بعض المشاهد من الحملة السياسية لحزب يميني متطرف هو حزب الجبهة الوطنية.
الفيلم يصور المسيرة السياسية لممرضة تدعى بولين، تلقت دعوة لتقديم نفسها في الانتخابات البلدية في قائمة تسمى الكتلة الوطنية.
ابنة ناشط شيوعي سابق، بولين، امراة سخية ويحبها سكان بلدتها الصغيرة في شمال فرنسا.
الفيلم يظهر استراتيجيات تلاعب الكتلة الوطنية لاختيار المرشحين للانتخابات المحلية. المخرج البلجيكي يوضح أيضا علاقة هذا الحزب اليميني المتطرف بجماعات عنيفة وعنصرية.
الجبهة الوطنية انتقدت الفيلم قبل وصوله إلى فرنسا. مخرج الفيلم لوكاس بيلفو قال إنه لم يخترعْ شيئاً، بل اراد ان يعمل على فيلم قريب من الواقع وله شرعية أكبر من مارين لوبان للتحدث عن العمال. الفيلم يصور المسيرة السياسية لممرضة تدعى بولين، تلقت دعوة لتقديم نفسها في الانتخابات البلدية في قائمة تسمى الكتلة الوطنية. ابنة ناشط شيوعي سابق، بولين، امراة سخية ويحبها سكان بلدتها الصغيرة في شمال فرنسا.الفيلم يظهر استراتيجيات تلاعب الكتلة الوطنية لاختيار المرشحين للانتخابات المحلية. المخرج البلجيكي يوضح أيضا علاقة هذا الحزب اليميني المتطرف بجماعات عنيفة وعنصرية.
الجبهة الوطنية انتقدت الفيلم قبل وصوله إلى فرنسا. مخرج الفيلم لوكاس بيلفو قال إنه لم يخترعْ شيئاً، بل اراد ان يعمل على فيلم قريب من الواقع وله شرعية أكبر من مارين لوبان للتحدث عن العمال.