ماذا تقول إحدى المربيات عن برنامج "الطاقة في المدرسة" وردود فعل تلاميذها

بالمشاركة مع The European Commission
ماذا تقول إحدى المربيات عن برنامج "الطاقة في المدرسة" وردود فعل تلاميذها
بقلم:  Aurora VelezRanda Abou Chacra
شارك هذا المقال
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

مديرة مدرسة اوجسيلفاس ايلديكو سيزارني زاكار تخبرنا كيف جاءت ردود فعل تلاميذها واهاليهم على برنامج "الطاقة في المدرسة"... أمر مثير ومضحك تعرفوا

برنامج "الطاقة في المدرسة" تعتمده إحدى وأربعون مدرسة في أوروبا الوسطى. من بينها سبع مدارس في المجر. إنه في متناول جميع المدارس الأوروبية التي تريد إدخاله في برامجها.

عن هذه التجربة أخبرتنا ايلديكو سيزارني زاكار، مديرة مدرسة اوجسيلفاس الواقعة وسط المجر.

وإليكم روايتها كما أوردتها: "يصلح البرنامج لمستويات ومناهج دراسية عدة. بداية، أدخلناه في مواد علمية مثل الكيمياء والفيزياء وعلوم الإحياء".

وعن القصص الطريفة، أضافت "أخبرنا إياها التلاميذ حين كنا والأهالي نجهل ما كان يخبئه لنا هذا البرنامج. استغربنا أسئلة بعضهم: مثلاً: من أين يأتي الماء الساخن ومن يسخنه؟ وماذا يعني ذاك؟ والآن، نضحك على الأسئلة التي طُرِحت".

هذا المشروع بالنسبة للتلاميذ لا ينتهي مع انتهاء سنواتهم الدراسية الابتدائية والتكميلية، كما تؤكد المديرة "نراقب بسرورٍ التلاميذ الأكبر سناً الذين يقومون بأعمالهم بجِدية وينقلونها معهم لاحقاً الى مدارسهم الثانوية. هناك يعرضونها ويشرحون ما نقوم به. إذاً المشاركة في المعلومات تستمر ايضاً في الصفوف الثانوية".

شارك هذا المقال

مواضيع إضافية

مشروع سويدي لتحويل الاقتصاد المعتمد على المواد الأحفورية لاقتصاد صديق للبيئة... كيف ذلك؟

سياسة التماسك في الاتحاد الأوروبي