Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

واشنطن وشركاؤها الأوروبيون الشرقيون يناقشون السياسة الخارجية الروسية

واشنطن وشركاؤها الأوروبيون الشرقيون يناقشون السياسة الخارجية الروسية
Copyright 
بقلم:  Euronews
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

دبلوماسيون أمريكيون ونظراؤهم الأوروبيون الشرقيون يتبادلون وجهات النظر، في إطار ندوة "الشراكة العابرة للمحيط الأطلسي من أجل أوروبا الشرقية"، بشأن السياسة الخارجية الروسية على ضوء الأزمة التي تعصف بأوكر

اعلان

دبلوماسيون أمريكيون ونظراؤهم الأوروبيون الشرقيون يتبادلون وجهات النظر، في إطار ندوة “الشراكة العابرة للمحيط الأطلسي من أجل أوروبا الشرقية“، بشأن السياسة الخارجية الروسية على ضوء الأزمة التي تعصف بأوكرانيا منذ نحو عام.

الندوة التي شارك فيها وزراء خارجية وممثلون عن دول أوروبا الشرقية، على غرار أوكرانيا وأذربيجان وبولندا، حاولت وضع أسس إستراتيجيات للرد على موسكو التي قال وزير خارجية لاتفيا إدغارس رينكيفيكس إنها تريد إعادة إقامة إمبراطورية روسية.

الوزير قال:

“توجد قوى في موسكو تحلم ببعث إمبراطورية، سواء أتعلق الأمر بإمبراطورية العام ألف وتسعمائة وثلاثة عشر أو بالاتحاد السوفياتي أو بصيغة أخرى جديدة”.

مسؤولون في إدارة جورج بوش الابن شاركوا في الندوة وطرحوا أفكارهم التي غلب عليها انتقاد البيت الأبيض واتهامه بعدم التعاطي بجدية مع الملف الأوكراني.

جون هيربسْتْ سفير واشنطن في العاصمة الأوكرانية كييف بين عاميْ ألفين وثلاثة وألفين وستة قال مُعلقا على سياسة واشنطن الحالية تجاه موسكو:

“أعتقد أن الولايات المتحدة الأمريكية لم تفهم أن المشكلة التي يطرحها التوجه السياسي الحالي للسيد بوتين تُشكل اليوم الخطر الأكبر عبْر العالم على الأمن القومي. إدارة أوباما تتعاطى مع هذا الموضوع وكأنه مشكلة ثانوية”. مراسل يورونيوز من واشنطن شتيفان غروب يقول:

“تعابير الدعم لأوكرانيا وأوروبا الشرقية كثيرة، لكن المسألة المركزية بقيتْ دون إجابة، وهي: كيف نتعاطى مع روسيا بطريقة سلمية ؟”.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"للصبر حدود".. ميدفيديف يلوح مجدداً باستخدام السلاح النووي ضد كييف

تركيا: الآلاف يشاركون في تشييع جثمان الناشطة الأمريكية التركية عائشة نور إزغي إيغي إلى مثواها الأخير

وزارة الدفاع الروسية: تبادل أسرى بين روسيا وأوكرانيا شمل 103 عسكريين من كل جانب