فضيحة غش العلامة الألمانية فولسفاغن بشأن كفاءة اجهزة الحد من الثلوث على سياراتها المسوقة منذ مطلع العام الجاري تأخذ منحى عالميا خطيرا بالنسبة للشركة
فضيحة غش العلامة الألمانية فولسفاغن بشأن كفاءة اجهزة الحد من الثلوث على سياراتها المسوقة منذ مطلع العام الجاري تأخذ منحى عالميا خطيرا بالنسبة للشركة. الحكومة الايطالية تعلن الثلاثاء عن فتح تحقيق محلي حول كفاءة الاجهزة، فيما طالب في الوقت نفسه وزير المالية الفرنسي ميشال سبان بضرورة فتح تحقيق أوروبي يشمل كافة دول الاتحاد.
من جانبها لم تتخذ، في الوقت الراهن، الولايات المتحدة الأمريكية التي فجرت الفضيحة أية اجراءات قضائية في هذا الشأن، خلافا لكوريا الجنوبية التي قامت باستدعاء ممثلي العلامة الالمانية للتحقيق في القضية.
يحدث هذا في الوقت الذي أكد فيه العملاق الألماني أن هذا التطبيق البرمجي المغشوش يخص 11 مليون سيارة في العالم.