Newsletter الرسالة الإخبارية Events الأحداث البودكاست فيديو Africanews
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

اعين العالم ومنظماته الانسانية أغمضت واللاجئون تحت رحمة الانتهازيين

اعين العالم ومنظماته الانسانية أغمضت واللاجئون تحت رحمة الانتهازيين
حقوق النشر 
بقلم: Euronews
نشرت في
شارك هذا المقال محادثة
شارك هذا المقال Close Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناه Copy to clipboard تم النسخ

“ننتظر هنا عند الحدود منذ ساعات عديدة، والشعب السلوفاني يبيعنا البيتزا”... هذا ما يؤكده احد اللاجئين الذين يزيد عددهم عن الالفين والمنتظرين عند

اعلان

“ننتظر هنا عند الحدود منذ ساعات عديدة، والشعب السلوفاني يبيعنا البيتزا”… هذا ما يؤكده احد اللاجئين الذين يزيد عددهم عن الالفين والمنتظرين عند الحدود السلوفينية بانتظار دخول الاراضي النمساوية.

خمسة وعشرون يورو هو ثمن قطعة البيتزا ذات الحجم الصغير والتي عادة تباع بخمسة يورو.

ويبدو ان اعين العالم والمنظمات الانسانية الدولية قد اغلقت، وترك تاركة اياهم للصقيع مع حرارة لا تتعدى الثلاث درجات، وللانتهازيين كمهربيهم وبائعي البيتزا.

لاجئ آخر ويدعى محمد، وهو سوري الجنسية، يروي مشاهداته خلال رحلته الشاقة
التي دامت عشرين يوماً ويقول: “رأيت العديد من الرجال كهذا الرجل. منهم من يبيع الطعام والادوية وغير ذلك، ربما لاننا اناس نحتاج للمأكل والمشرب”.

ومن بين رشيد هو ايضاً من سوريا لقد فر منها مع عائلته ويريد التوجه الى السويد، بلغة انكليزية بسيطة لكن معبرة، يؤكد انه بلا مأكل او مشرب “لا طعام، لا ماء وبرد كثير منذ يومين في سلوفانيا. لا يونيسيف ولا غير ذلك. فقط الشرطة السلوفانية”.

هذا وقد اعلنت النمسا عن خطط لبناء سياج على حدودها مع سلوفينيا للسيطرة على تدفق المهاجرين واللاجئين.

ويقول مراسل “يورونيوز” اتيلا ماغيار: “مع اقتراب فصل الشتاء يبدو ان اللاجئين الآتين من الشرق الاوسط الى اوروبا لم تتضاءل اعدادهم. وقد لاحظنا ان السلطات لم تتحضر لحمايتهم من البرد القارص، فهكذا وضع، سيعطي فرصاً جديدة للمستفيدين والانتهازيين”.

انتقل إلى اختصارات الوصول
شارك هذا المقال محادثة

مواضيع إضافية

عاصمة أوروبية قد تستضيف الاجتماع.. أين يخطط ترامب لعقد اللقاء بين بوتين وزيلينسكي؟

بعد منعها من دخول المجر بتهمة معاداة السامية.. فرقة "نيكاب" تنتقد القرار وتنفي الاتهامات

منع فرقة "كنيكاب" الأيرلندية من المشاركة في مهرجان "سيجيت".. ما دخل حزب الله وحماس؟