التوتر ما زال قائما على الحدود المقدونية، حيث استمر تدفق آلاف اللاجئين والمهاجرين رغم شروع السلطات المقدونية في إقامة سياج، للحؤول دون تدفق مزيد من
التوتر ما زال قائما على الحدود المقدونية، حيث استمر تدفق آلاف اللاجئين والمهاجرين رغم شروع السلطات المقدونية في إقامة سياج، للحؤول دون تدفق مزيد من الوافدين
ففي جيفجيليا في الجانب المقدوني أطلقت الشرطة الغازات المسيلة للدموع لتفريق مهاجرين عالقين منذ أيام في منطقة ايدوميني على الحدود اليونانية، أين يطالب العالقون بالمرور باتجاه أوروبا الغربية
وتوجد مقدونيا ودول بلقانية أخرى على طريق المهاجرين، وقد بدأت منذ أسبوعين برد المهاجرين على أعقابهم، فيما انتقدت منظمات حقوقية القرار، الذي يسمح للسوريين والعراقيين والأفغان دون غيرهم بالمرور
وتقول منظمات حقوق الانسان إنه على الدول أن تتعامل مع طالبي اللجوء وفق درجة الاستحقاق، وليس وفق جنسياتهم
وكانت أعمال العنف اندلعت في الجانب المقدوني عندما أصيب مهاجر مغربي بحروق، إثر صعوده فوق سقف إحدى عربات قطار، ما أثار غضب الحشود من المهاجرين ضد عناصر الشرطة