منازل مدمرة ومواطنون لا يزالون تحت وقع الصدمة، هو الحال في الاكوادور حيث أتى الزلزال المدمر على الأخضر واليابس. الزلزال خلف مقتل ما لايقل عن 525
منازل مدمرة ومواطنون لا يزالون تحت وقع الصدمة، هو الحال في الاكوادور حيث أتى الزلزال المدمر على الأخضر واليابس. الزلزال خلف مقتل ما لايقل عن 525 شخصا، بينما فقد 1700 آخرون واصيب أكثر من 2500 شخص بجروح.
مواطن يقول:
“ إعادة بناء حياتنا، هذا لن يكون في أيام أو أسابيع أو شهر، يجب علينا أن نعيش بمساعدات الآخرين “.
وبينما خصصت خيام للمواطنين الذين دمرت منازلهم، أكد رئيس البلاد ، أن السلطات المحلية ستعمل كل ما بوسعها لمساعدة المتضررين.
رئيس البلاد:
“ ضريبة ب 3 % وضريبة أخرى ب 0.9 % تفرض على الذين تتجاوز مداخيلهم المليون دولار. يجب علينا أيضا أن نمنح يوما واحدا من الراتب بالنسبة للذين يربحون أكثر من ألف دولار كل شهر “.
وترى السلطات الإكوادورية أن عملية إعادة الإعمار ستكون مكلفة وطويلة، مقدرة الخسائر بالمليارات، وهو ماجعل العديد من البلدان تعرض مساعداتها المادية والبشرية على غرار فنزويلا وكولومبيا واسبانيا والبيرو.