Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

تجدد القصف في حلب موثقا بكاميرات ناشطين إعلاميين

تجدد القصف في حلب موثقا بكاميرات ناشطين إعلاميين
Copyright 
بقلم:  Euronews
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

بعدما استعادت قوات النظام السيطرة على أغلبية الأحياء الشرقية في حلب في شمال سوريا، استهدفت اليوم قوات النظام مؤخرا جيب لا يزال تحت سيطرة الفصائل المعارضة في شرق المدينة، ويأتي تجدد القصف واستئناف المع

اعلان

بعدما استعادت قوات النظام السيطرة على أغلبية الأحياء الشرقية في حلب في شمال سوريا، استهدفت اليوم قوات النظام مؤخرا جيب لا يزال تحت سيطرة الفصائل المعارضة في شرق المدينة، ويأتي تجدد القصف واستئناف المعارك بعد تعليق إتفاق لإجلاء المدنيين ومقاتلين من المدينة.

في الأثناء يحاول بعض الناشطين الإعلامين نقل الأوضاع المأساوية في حلب دون إمكانية التأكد من صحة معلوماتهم.
ويقول بلال عبد الكريم والذي يقدم نفسه كناشط إعلامي وهو أمريكي الجنسية :” قد تشكون في أن شريط الفيديو هذا قديم، لكن الأمر ليس كذلك هو شريط فيديو جديد ولقد التقط الأن في اليوم الذي كان من المفترض أن يطبق فيه اتفاق لوقف الأعمال العدائية وهذا لم يحدث كما تشاهدون، لأن قوات النظام استهدفت المدينة.”
ويبث مؤخرا العديد من الناشطين أشرطة فيديو تظهر الأوضاع المأسوية التي دمرها قصف قوات النظام المدعومة من قبل روسيا وحلفاء أخرين، مجاهد أبو الجود أحد الناشطين الإعلاميين من حلب قال

مجاهد أبو الجود :” يبدو أن الهدنة بدأت أمس، قد تم خرقها، عشرات القذائف تنهال على الأحياء الشرقية في حلب، في جرحى بالمشافي الميدانية، وقو قصف من قبل النظام والمليشيات الإيرانية الموالية له.”

وبين القصف المتواصل لقوات النظام وإصرار الفصائل المعارضة المسلحة على إبقاء سيطرتها على ما تبقى من الأحياء التي يسيطرون عليها في شرق حلب، يدفع المدنيون الأبرياء العزل وخاصة الأطفال والنساء ضريبة الطرفين أمام عجز الدبلوماسية على إيجاد حل لوقف إعدام أهل حلب.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

التقارب بين أنقرة ودمشق.. الأسد يُبدي اهتماماً بتسوية القضايا

الهجوم الثاني في أقل من أسبوع.. استهداف قاعدة تستقبل قوات أميركية شمال شرقي سوريا

عودة 100 ألف سوري إلى بلادهم في ظرف شهر واحد من إنطلاق المفاوضات بين أنقرة ودمشق