Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

أنقرة توقف صحافيا من مكتب دي فيلت الألمانية في تركيا

أنقرة توقف صحافيا من مكتب دي فيلت الألمانية في تركيا
Copyright 
بقلم:  Euronews
نشرت في
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

على خلفية التحريض على الكراهية والدعاية الارهابية، وضعت محكمة في اسطنبول دنيس يوجل مراسل صحيفة دي فيلت الألمانية في تركيا رهن الإيقاف التحفظي.

اعلان

على خلفية التحريض على الكراهية والدعاية الارهابية، وضعت محكمة في اسطنبول دنيس يوجل مراسل صحيفة دي فيلت الألمانية في تركيا رهن الإيقاف التحفظي. ويحمل يوجل الجنسيتين التركية والألمانية

من جانبها أعربت ألمانيا عن خيبة أملها إزاء خبر اعبرته مريرا وقاس وغير ملائم ليوجل، الذي قدم نفسه إلى العدالة التركية قبل أسبوعين، ووضع نفسه في خدمة التحقيق بعد أن لاحقته الشرطة التركية، بسبب مقالاته بشأن قرصنة البريد الالكتروني لبيرات البيرق، وزير الطاقة وصهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان

ومن غرفة تحرير برلين للصحيفة يقول أولف بوشاردت: أشعر بالاحباط لأنني لم أكن أتصور حدوث ذلك. كنا مستعدين لبعض الأشياء، وقد استبقنا بعض السيناريوهات، ولكن هذا كان الأسوأ من بين جيمع السيناريوهات وقد أضحى واقعا صادما

وكانت الرسائل الالكترونية التي اطلع عليها قراصنة كشفت الضغوط السياسية التي تمارسها السلطات التركية على وسائل الاعلام

وعلى موقع توتير غرد ماتياس دوفنر الرئيس التنفيذي لمجموعة أكسال سبرينغر للصحافة قائلا: حيثما سلبتم حرية التفكير لأنها لا تعجبكم، فإنكم ستقومون بالشيء نفسه للشعب

إلى ذلك طالب عشرات النواب الألمان السلطات التركية بالافراج عن يوجل، أما الحكومة الألمانية فقالت إنها تنتظر من تركيا الأخذ بعين الاعتبار الأهمية الكبيرة لحرية الصحافة بالنسبة إلى مجتمع ديمقراطي

ومنذ الانقلاب الفاشل في تركيا الصيف الماضي، اعتقل عشرات الصحافيين دون محاكمة وأغلقت عشرات وسائل الاعلام، وسحبت البطاقات المهنية لمئات الصحافيين

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ألمانيا ترحل 28 أفغانيا إلى وطنهم للمرة الأولى منذ حكم طالبان

الشرطة الألمانية تعتقل شابًا يبلغ من العمر 26 عامًا يدعي مسؤوليته عن هجوم الطعن في سولينغن

مهرجان موسيقي في ألمانيا كاد يتحوّل إلى كارثة.. حريق في عجلة دوارة وإصابة 23 شخصًا على الأقل