المتحدث باسم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما نفى ادعاءات الرئيس الحالي دونالد ترامب بأن أوباما زرع خطوطا في برج ترامب للتجسس على حملته الانتخابية، واصفا هذا ببساطة…
المتحدث باسم الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما نفى ادعاءات الرئيس الحالي دونالد ترامب بأن أوباما زرع خطوطا في برج ترامب للتجسس على حملته الانتخابية، واصفا هذا ببساطة كذب.
المتحدث باسم باراك أوباما – كيفين لويس
“لا الرئيس أوباما ولا أي مسؤول في البيت الأبيض لم يطلب أبدا التجسس على أي مواطن أمريكي. أي افتراض من هذا النوع هو محض افتراء”.
جاء في تغريدة دونالد ترامب:
“مثير للقلق، أن تكتشف أن أوباما زرع خطوطا في برج ترامب قبل الانتصار تماما. لم نجد شيئا. إنها المكارثية”.
تغريدة ترامب:
“يا للدناءة التي انحدر إليها أوباما، ليتجسس على مكالماتي خلال العملية الانتخابية المقدسة. هذا مثل ووتر غيت نيكسون، إنه شخص سيء”.
ترامب وجه هذه الاتهامات من خلال سلسلة من التغريدات على التويتر بدون تقديم أدلة بعد أسابيع من تسلمه الرئاسة، وذلك على هامش تصاعد عملية التدقيق في علاقات روسيا في حملته.
في كانون الثاني الماضي، ممثلو القانون ووكالة المخابرات الأمريكية حققوا في اتصالات وتحويلات مالية، كجزء من مجموعة إجراءات للتحقيق في احتمال علاقات بين مسؤولين روس ومؤسسة ترامب.