لقي شخصان حتفهما بعد اصابتهما بأعيرة نارية، خلال المظاهرات الحاشدة المناهضة والمؤيدة للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
لقي شخصان حتفهما بعد اصابتهما بأعيرة نارية، خلال المظاهرات الحاشدة المناهضة والمؤيدة للرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو.
ونظم معارضو الرئيس عشرات المسيرات في كراكاس ومختلف مدن فنزويلا، فيما اطلقت الشرطة القنابل المسيلة للدموع على عدد من التجمعات ومنعت معارضين من سلوك شوارع رئيسية.
اعلانوهذا التحرك هو السادس للمعارضة منذ بداية نيسان/ابريل بغية المطالبة بانتخابات مبكرة واحترام البرلمان، المؤسسة الوحيدة التي يهيمن عليها المعارضون.
Venezuelan woman, 24, dead after being shot at protest in Tachira state – relatives and witnesses pic.twitter.com/N2k5KCiJC3
— Reuters Venezuela (@ReutersVzla) April 19, 2017
ميغيل بيزارو نائب من المعارضة في البرلمان:
“نحن نكتب هذا الفصل من التاريخ. دعونا لا نصدق أي شخص يجعلنا نفكر أن هذا الأمر مستحيل. نحن الأغلبية وسنغير هذا البلد حتى لو كانوا لا يريدون ذلك.”
<script async src=”//platform.twitter.com/widgets.js” charset=“utf-8”“Before the eyes of the world. Grave error, Maduro” says
MariaCorinaYA</a> <a href="https://t.co/sSsNqvd9i7">pic.twitter.com/sSsNqvd9i7</a> <a href="https://twitter.com/hashtag/19AVzlaEnLaCalle?src=hash">#19AVzlaEnLaCalle</a> <a href="https://t.co/zmFT8Zit5S">https://t.co/zmFT8Zit5S</a></p>— SOS Venezuela NY (SOSVENEZUELANY) April 19, 2017
في ثلاثة اسابيع، اسفرت موجة التظاهرات عن ستة قتلى وعشرات الجرحى. وتندد المعارضة بقمع تمارسه قوات الامن التي اعتقلت اكثر من مئتي شخص.
مسيرات المعارضة قوبلت بمسيرات لمؤيدي مادورو الذي كان قد دعا الثلاثاء إلى دحر ما وصفه بالانقلاب متهما الولايات المتحدة بتدبيره في البلاد.
وأدت آخر موجة من التظاهرات ضد مادورو عام 2014 في البلد الذي يصنف من الأشد عنفا في العالم، إلى سقوط 43 قتيلا بحسب حصيلة رسمية