محتوى الشريك

 Department of Tourism and Commerce Marketing Dubai
يُستخدم "محتوى الشريك" لوصف محتوى العلامة التجارية الذي يدفع له المعلن ويتحكم فيه بدلاً من فريق التحرير في يورونيوز. يتم إنتاج هذا المحتوى من قبل القسم التجاري والإعلاني ولا يشمل طاقم تحرير يورونيوز أو صحفيي الأخبار. يتحكم الشريك الممول في الموضوعات والمحتوى والموافقة النهائية بالتعاون مع قسم الإنتاج التجاري في يورونيوز.
محتوى الشريك
يُستخدم "محتوى الشريك" لوصف محتوى العلامة التجارية الذي يدفع له المعلن ويتحكم فيه بدلاً من فريق التحرير في يورونيوز. يتم إنتاج هذا المحتوى من قبل القسم التجاري والإعلاني ولا يشمل طاقم تحرير يورونيوز أو صحفيي الأخبار. يتحكم الشريك الممول في الموضوعات والمحتوى والموافقة النهائية بالتعاون مع قسم الإنتاج التجاري في يورونيوز.
Department of Tourism and Commerce Marketing Dubai

فتيات "مومولاند" يحضرن إلى دبي للقاء عشاق "البوب الكوري"

فتيات "مومولاند" يحضرن إلى دبي للقاء عشاق "البوب الكوري"

أصبحت موسيقى البوب الكوري ظاهرة تستقطب اهتمام المتابعين. ومؤخرا أثارت زيارة فتيات فرقة مومولاند عاصفة بين عشاق هذا النمط الموسيقي، المليء بالفرح والاستعراضات الراقصة.

دايزي، إحدى مغنيات مومولاند قالت عن هذا البلد: "لقد شاهدنا دبي فقط من خلال التلفاز وربما قرأنا عنها، لكن الواقع كان تجربة أكثر إثارة. هنا كل شيء يتراقص وجميل، على وجه الخصوص العمارة".

اعلان

تقدر استثمارات البوب الكوري عبر العالم، بأربعة مليارات ونصف المليار يورو. و مومولاند أول فرقة فتيات تحصُل على التقدير البلاتيني بفضل أغنية "بوم بوم" التي حُمِّلت أكثر مئة مليون مرة.

من الواضح أن الاهتمام يتسع بالبوب الكوري في دبي. فاطمة، مدونة وناقدة ثقافية قالت لنا عن هذه الظاهرة: "البوب الكوري متميز، وموسيقيوه لا يخشَون من إظهار إبداعهم، من خلال الملابس والمظهر والموسيقى واللحن، ولهذا توسعت شهرتهم".

للمزيد أيضا:

ما إن حطت الفتيات في مطار دبي حتى كان باستقبالهن المئات من المعجبين المتحمسين، وغدت فرقة مومولاند من أبرز التقليعات. نانسي، إحدى أعضاء مومولاند: "إنهم أعزاء جدا علينا، إنهم يحيوننا بحرارة عالية، ويحبون موسيقانا كما نحبهم نحن".

أحد المعجبين قال : "نحن معجبون بهن جدا منذ العام الماضي عندما أطلقن أغنية بوبوم، أنا سعيد بوجودهن في دبي". وأضافت معجبة: "آمل أن يأتين إلى هنا مرة أخرى، إلى جانب فرق جديدة لأداء المزيد من العروض الرائعة والأغاني في المستقبل".

اعلان

الفتيات يمثلا نموذجا مرحا تحب أن تحتذي به الإناث هنا في الشرق الأوسط. فضلا عن الدور في دفع السياحة، كما أن فرقة مثل مومولاند تسهم في التبادل الثقافي بين مختلف الجاليات في دبي.

حميد الحمادي، رئيس "الصداقة الإماراتية الكورية" : "لدينا جالية كورية كبيرة في الإمارات المتحدة، عندما نوفر لهم ثقافتهم الخاصة يشعرون أنهم في وطنهم، وفي هذا السنة كان الاحتفال بعام التسامح في الإمارات المتحدة".

دبي تتطلع إلى استقبال الفتيات مرة أخرى، فيما تستمر قاعدة المعجبين بموسيقى البوب الكوري بالاتساع.