بقلم: Adel Dellal
شارك هذا المقالمحادثة
المناضلة الجزائرية صنهاجة أخروف: "ولى زمن الخوف"
وجوه جزائرية قررت الانضمام إلى الحراك الشعبي والاصطفاف إلى جانب الشعب ورفض ترشح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لعهدة رئاسية خامسة. وجوه تحلم بغد أفضل في كنف الجمهورية الثانية من أجل محاربة الفساد وتحقيق الديمقراطية والعدالة الاجتماعية.
صنهاجة أخروف
موظفة بوزارة العدل الفرنسية. من أصول جزائرية وتناضل منذ أكثر من 20 عاما في مجال الدفاع عن حقوق الإنسان وحقوق المرأة.
تعرضت للاعتقال في الجزائر بسبب مواقفها المعارضة، كما لم تسلم من الإسلاميين الذين حاولوا تكميم الأفواه في بداية التسعينات.
اضطرت إلى مغادرة الجزائر بسبب التهديدات التي تلقتها وتحلم بجزائر أفضل.
للمزيد على يورونيوز:
شارك هذا المقالمحادثة