Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حزب يترأسه أردوغان: لا عيب في عقد اجتماعات بين المخابرات التركية والسورية

حزب يترأسه أردوغان: لا عيب في عقد اجتماعات بين المخابرات التركية والسورية
Copyright 
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وكان أردوغان وصف الأسد بأنه إرهابي وقال في مناسبات عديدة على مدار سنوات الحرب الثماني إنه ينبغي على الأسد أن يرحل. لكن الأسد تمكن بدعم من روسيا وإيران من استعادة السيطرة على أنحاء واسعة من سوريا وطرد المعارضة من معاقلها السابقة

اعلان

 قال حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا الذي يترأسه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يوم الأربعاء إنه لا عيب في عقد اجتماعات بين وكالة المخابرات التركية ونظيرتها السورية لوقف القتال في سوريا رغم أن أنقرة تدعم جماعات معارضة تقاتل الرئيس بشار الأسد.

وكان الحزب يرد على تقرير نشرته إحدى وسائل الإعلام التركية أفاد بوجود اتصالات رفيعة المستوى بين ممثلين كبار لتركيا وسوريا.

ولم يؤكد عمر جليك المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية عقد أي اجتماع بين الجانبين، لكنه قال إن ذلك سيكون طبيعيا رغم العداء المستحكم منذ سنوات بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ونظيره السوري بشار الأسد.

ونقلت صحيفة آيدينليك التركية عن صحفيين التقوا بالأسد قولهم إن لجنة سورية التقت مع رئيس المخابرات التركية هاكان فيدان.

وكان أردوغان وصف الأسد بأنه إرهابي وقال في مناسبات عديدة على مدار سنوات الحرب الثماني إنه ينبغي على الأسد أن يرحل. لكن الأسد تمكن بدعم من روسيا وإيران من استعادة السيطرة على أنحاء واسعة من سوريا وطرد المعارضة من معاقلها السابقة.

وقال وزير الخارجية التركية مولود جاويش أوغلو في ديسمبر كانون الأول إن تركيا وغيرها من الدول ستبحث إمكانية التعامل مع الأسد إذا فاز في انتخابات ديمقراطية. وفي فبراير شباط قال أردوغان إن بلاده تحافظ على اتصالات منخفضة المستوى مع حكومة دمشق.

وقال جليك يوم الأربعاء "وكالات المخابرات التابعة لنا وعناصرنا في الميدان (سوريا) بإمكانها عقد أي اجتماع تريده في الوقت الذي تراه مناسبا لتجنب وقوع أي مأساة إنسانية أو في ضوء بعض الاحتياجات".

ونفذت تركيا عمليتين في سوريا لطرد وحدات حماية الشعب الكردية السورية، التي تعتبرها أنقرة منظمة إرهابية، وكذلك متشددي الدولة الإسلامية من على حدودها.

وتعاونت أنقرة في الآونة الأخيرة أيضا مع روسيا، وهي حليف كبير للأسد، في احتواء القتال في شمال غرب سوريا، في مسعى يواجه ضغوطا من زيادة القتال حاليا في إدلب، آخر معقل كبير للمعارضة.

للمزيد على يورونيوز:

نواب أمريكيون ينتقدون أنقرة بشأن علاقتها مع موسكو

إردوغان يتحدى مخاوف واشنطن وسيشترك مع روسيا في تصنيع منظومة إس-500

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تركيا تحظر نقل نهائي كرة السلة للمحترفين بسبب لاعب معارض لأردوغان

أردوغان: إمكانية إنهيار مشروع طائرات إف-35 دون تركيا

خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رفح أشد مما لاقاه في سائر القطاع