Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

محادثات عسكرية وأمنية جديدة بين رئيس حكومة الوفاق ووزير الدفاع التركي

رئيس الحكومة الليبية فائز السراج يتحادث مع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في طرابلس - 2020/07/03
رئيس الحكومة الليبية فائز السراج يتحادث مع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار في طرابلس - 2020/07/03 Copyright أ ف ب
Copyright أ ف ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تطرقت المحادثات بين الجانبين الليبي والتركي إلى مجالات التعاون العسكري والأمني وبرامج بناء القدرات الأمنية والدفاعية، في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، كما تناولت المحادثات آليات التنسيق بين وزارتي الدفاع في كلا البلدين.

اعلان

أجرى رئيس حكومة الوفاق الوطني الليبية فائز السراج الجمعة، محادثات مع وزير الدفاع التركي خلوصي أكار ورئيس أركان الجيش ياشار غولار في العاصمة طرابلس.

وقالت الحكومة، في بيانها، إنّ المحادثات التي حضرها وفد عسكري رفيع المستوى من الجانبين، تناولت مستجدات الأوضاع في ليبيا، وتطرقت إلى مجالات التعاون العسكري والأمني وبرامج بناء القدرات الأمنية والدفاعية، في إطار مذكرة التفاهم الموقعة بين البلدين في شهر تشرين الثاني/نوفمبر الماضي، كما تناولت المحادثات آليات التنسيق بين وزارتي الدفاع في كلا البلدين.

وأكد وكيل وزارة الدفاع بحكومة الوفاق الوطني العقيد صلاح النمروش، أن المحادثات ناقشت أيضا التدريب العسكري. وأشار النمروش إلى تأكيد استمرار الدعم التركي للحكومة الشرعية في ليبيا في مجالات التعاون العسكري والأمني، إلى جانب فتح مراكز التدريب لبناء جيش محترف، والحفاظ على مقدرات الدولة.

ومنذ توقيع مذكرة التفاهم الأمني والعسكري بين طرابلس وأنقرة نهاية العام الماضي، نجحت قوات حكومة الوفاق في تعزيز قدراتها العسكرية واستعادة جزء كبير من الأراضي، التي كانت تحت سيطرة قوات المشير خليفة حفتر، الرجل القوي في الشرق الليبي.

وشهدت ليبيا الغارقة في الفوضى منذ سقوط نظام معمر القذافي عام 2011، نزاعاً مسلحاً اندلع في نيسان/أبريل العام الماضي بين قوات المشير حفتر من جهة، والقوات الموالية لحكومة الوفاق الوطني ومقرّها طرابلس من جهة أخرى.

وانتهى النزاع الذي تسبب في مقتل وجرح المئات من المدنيين وتشريد أكثر من 200 ألف شخص، باستعادة حكومة طرابلس السيطرة على كامل غرب ليبيا، وإجبار قوات المشير حفتر بالتراجع إلى سرت الواقعة 450 كلم شرق طرابلس.

viber
شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الصين تعتزم منع بيع الدواجن حيّة أو ذبحها في الأسواق التجارية

هل سينفذ السيسي تهديده بالتدخل المباشر في ليبيا؟

ميليشيات مسلحة وصراع للسيطرة على منفذ "رأس جدير".. ماذا يحدث على الحدود التونسية الليبية؟