Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

قاض فدرالي يعلّق قانون الإجهاض الجديد في تكساس بعد طعن قدمته إدارة بايدن

من احتجاج ضد قانون الإجهاض في تكساس
من احتجاج ضد قانون الإجهاض في تكساس Copyright Stephen Spillman/AP
Copyright Stephen Spillman/AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

كذلك فإنّ القانون الذي دخل حيّز التنفيذ في الأول من أيلول/سبتمبر وندّد به بشدّة الرئيس الديمقراطي، يحظر إجهاض الجنين بعد هذه الفترة حتى إذا كان الحمل ناجماً عن سفاح قربى أو اغتصاب، والاستثناء الوحيد الذي يسمح به هو في حالات الطوارئ الطبية فقط.

اعلان

أصدر قاض فدرالي أميركي الأربعاء قراراً علّق بموجبه مؤقّتاً سريان قانون يفرض قيوداً مشدّدة للغاية على عمليات الإجهاض في ولاية تكساس، وذلك بناء على طعن تقدّمت به إدارة الرئيس جو بايدن ضدّ هذا القانون المثير للجدل.

وفي حكمه الذي يمكن لولاية تكساس أن تستأنفه، كتب القاضي روبرت بيتمان أنّ "هذه المحكمة لن تسمح بأن يستمرّ ولو ليوم واحد هذا الحرمان المروّع من حقّ على هذا القدر من الأهميّة".

والقانون الذي أقرّته الولاية الجنوبية المحافظة يحظر الإجهاض بمجرّد أن يصبح ممكناً رصد نبض قلب الجنين، وهو ما يحصل عادة في الأسبوع السادس من الحمل، غير أنّ معظم النساء قد لا يكنّ على دراية بأنّهن حوامل في هذه المرحلة المبكرة من حملهن.

كذلك فإنّ القانون الذي دخل حيّز التنفيذ في الأول من أيلول/سبتمبر وندّد به بشدّة الرئيس الديمقراطي، يحظر إجهاض الجنين بعد هذه الفترة حتى إذا كان الحمل ناجماً عن سفاح قربى أو اغتصاب، والاستثناء الوحيد الذي يسمح به هو في حالات الطوارئ الطبية فقط.

وطعنت إدارة بايدن بالقانون باعتباره مخالفاً لأحكام الدستور الأميركي بالاستناد إلى قرارات سابقة صادرة عن المحكمة العليا.

وفي 1973 أصدرت المحكمة العليا حكماً شكّل سابقة قضائية إذ إنّه كفل حقّ المرأة في أن تنهي طوعاً حملها ما دام جنينها غير قادر على البقاء على قيد الحياة خارج رحمها، أي لغاية حوالي 22 أسبوعاً من بدء الحمل.

وفي السنوات الأخيرة أقرّت ولايات أخرى قوانين مماثلة لتقييد الإجهاض، لكنّها أُبطلت كلّها بالاستناد إلى حكم المحكمة العليا.

كذلك فإنّ القانون الذي أقرّته تكساس يتضمّن إجراءً غير مسبوق، إذ إنّ السهر على تطبيق مفاعيله لا يعود إلى السلطات بل هو "حصراً" من صلاحية الأفراد الذين يشجّعهم القانون على تقديم شكوى مدنية ضدّ المنظمات أو الأشخاص الذين يساعدون النساء على الإجهاض.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: عروض ضخمة ومسيرات حاشدة لأنصار حقوق الإجهاض في أمريكا اللاتينية

تقرير: غالبية الدول الأوروبية تعيق وصول النساء إلى الإجهاض الآمن بسبب عدم شمله بتغطية النظام الصحي

متأثرا بجروحه.. وفاة أمريكي أضرم النار في جسده خارج قاعة محاكمة ترامب في نيويورك